الصورة
أوجد حزب الله قلعة حصينة من التطابق بينه وبيئته، فصار الحزب هو البيئة والبيئة هي الحزب. وهذا يستحق العزاء لا الشماتة، خاصة حين تُساق للموت إيمانًا واستسلاما.
الأكثر قراءة
مدونات
بودكاست
كاريكاتير