حذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) من أن "تصعيد العنف في الضفة الغربية يؤدي إلى تدمير البنية التحتية الحيوية، ما يؤثر على سلامة ورفاهية الأطفال".
سوء التغذية وقلة إدخال المساعدات إلى قطاع غزة واستمرار العدوان والتهجير من منطقة إلى أخرى أفقدت الغزيين وزناً كثيراً، حتى تحولوا إلى مجرد أشباح على الطرقات.
أسّس أحمد حلمي عبد الباقي بنوكاً لدعم الفلّاحين الفلسطينيّين، وتولّى مسؤوليات عدّة آخرها رئاسة "حكومة عموم فلسطين"، وترك قصائد جُمعت في ديوان صدر عام 2002.