Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
"رويترز": رصد عناصر إنفاذ القانون في كاليفورنيا وهي تتحرك لفض مخيم احتجاج مؤيد للفلسطينيين في حرم جامعة كاليفورنيا-لوس أنجليس
على الرغم من تصريحات الرسميين الإسرائيليين بأن قرار الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، سحب قواته من سورية، جاء بمعرفةٍ منهم، وبعد التنسيق معهم، فإن التحليلات والتعليقات الإسرائيلية منذ صدور القرار تُظهر العكس، وتكشف الحيرة وخيبة الأمل والغضب المكبوت حيال الخطوة المفاجئة التي بعكس مواقف سابقة لترامب، يعتبرونها مدروسةً وبعيدة المدى، وتعبّر عن تغير حقيقي في الاستراتيجية الأميركية، وفقدان الاهتمام الأميركي بمنطقة الشرق الأوسط.
وليس المهم داخل إسرائيل ما يقال عن تخلّي الأميركيين عن حلفائها وتصوير الانسحاب الأميركي خيانة لهؤلاء، فإسرائيل لا تزال الحليفة التي تحظى بدعم عسكري ومالي وسياسي واسع للغاية من إدارة ترامب، شأن كل الإدارات الأميركية السابقة، وهي لا تخاف من تغير ذلك في المستقبل المنظور، لكن مشكلة إسرائيل الفعلية تكمن في انعكاسات هذه الخطوة على أمرين أساسيين: حربها ضد الوجود العسكري الإيراني في سورية؛ وحرية عملها العسكري في الأجواء السورية واللبنانية، بعد القيود التي فرضها الروس على سلاح الجو الإسرائيلي في أعقاب إسقاط طائرة الاستخبارات الروسية بصاروخ سوري.
ثمة قناعة عميقة لدى الإسرائيليين بأن سحب ترامب قواته من سورية من دون الحصول على مقابل حقيقي من الروس جعله يخسر ورقة مقايضة مهمة في مفاوضاته مع الروس، بالنسبة لمستقبل سورية السياسي. وهم كانوا ينتظرون من ترامب أن يشترط سحب القوات الأميركية، كما كانت روسيا تطالب بشدة، بانسحاب القوات الإيرانية من هناك. وفي رأي أكثر من محلل إسرائيلي، كان من المحتمل أن تستجيب روسيا لهذا المطلب، لأنه سيعزّز هيمنتها الإقليمية في المنطقة، ويساعدها على تحقيق استقرار نظام الأسد. وعدم قيام ترامب بذلك في نظرهم تضييع لفرصةٍ حقيقيةٍ للضغط على الروس، وإخراج إيران من سورية.
تدرك إسرائيل، مثل سائر دول المنطقة، أن خروج القوات الأميركية من سورية يجعل الملف
"تتعلم إسرائيل من حسابها الخاص ثمن التعامل مع رئيس أميركي لا يفقه شيئا في التاريخ السياسي"
السوري برمته في يد روسيا، ويزيد من قدرة الأخيرة على فرض مواقفها، وربما تشديد القيود المفروضة على أي تحرّك جوي إسرائيلي في الأجواء السورية، وليس مستبعدا أن تشمل هذه القيود الأجواء اللبنانية أيضاً. ويشكل هذا مشكلة حقيقية لإسرائيل في المرحلة الحالية التي تعتبر نفسها في ظل تهديد مباشر من القوات العسكرية الإيرانية الموجودة في سورية والمليشيات الشيعية الموالية لها هناك، ومن جانب حزب الله في لبنان. كما لا بد أن ينعكس هذا التطور على العقيدة العسكرية التي عكفت إسرائيل على تطبيقها في السنوات الأخيرة، والمعروفة باسم "معركة بين الحروب". وثمّة شكوك في أن إسرائيل ستبقى قادرةً على تطبيق هذه النظرية بحرية من دون إثارة غضب روسيا بعد انسحاب القوات الأميركية.
صحيح ما قاله ترامب من أن إسرائيل ليست في حاجةٍ إلى وجود قوات أميركية في سورية، وهي تواجه ما تعتبره أخطاراً تُحدق بها، لكن خطوة ترامب أكّدت لإسرائيل عدم رغبته في الدخول في أي مواجهةٍ عسكريةٍ مباشرة مع الإيرانيين في سورية. صحيح أيضاً أن الولايات المتحدة تتولى مواجهة إيران على الصعيد الاقتصادي، بفرض العقوبات الاقتصادية عليها، لكن تعظيم ترامب تأثير هذه العقوبات، وذهابه إلى حد القول إنها دفعت إيران إلى تغيير سياستها، هو ما يقلق الإسرائيليين الذين لم يلمسوا أي تغيير في السياسة الإيرانية، سواء في استمرار سعيها إلى إقامة ممر بري ينطلق من إيران، ويمر بالعراق وسورية ويصل إلى لبنان، والذي من المحتمل جداً أن يسرّع خروج الأميركيين، وتراجع القوات الكردية في بعض المناطق في تحقيقه؛ أو من خلال مواصلتها دعم تنظيماتٍ معادية لها، مثل حزب الله، والسعي إلى إيجاد موقع عسكري متقدم لها في هضبة الجولان السورية في مواجهة إسرائيل.
تتعلم إسرائيل من حسابها الخاص ثمن التعامل مع رئيس أميركي، هو رجل أعمال بنى ثروته من تجارة العقارات والصفقات التجارية، ولا يفقه شيئاً في التاريح السياسي، وليس لديه إيديولوجيا فكرية أو رؤية معينة، بل فقط أجندة اقتصادية. وفي ظل تحكّم المصالح المالية والاقتصادية فقط في سياسات هذا الرئيس، لا يستبعد الإسرائيليون مجيء يوم يرى فيه ترامب فائدة اقتصادية من التعامل مجدّداً مع إيران، ويرفع العقوبات الاقتصادية عنها، ويترك إسرائيل فعلاً في مواجهة الوحش الذي خلقته بنفسها، وسمّته "الخطر النووي الإيراني".
"فرانس برس" عن بيان ألماني: المستشار أولاف شولتز يبحث مع نتنياهو مسألة الرهائن ووقف إطلاق النار والمساعدات الإنسانية لغزة
حذر مكتب الأرصاد الجوية في
بريطانيا
، اليوم الأربعاء، من اشتداد العواصف الرعدية التي بدأت أمس، مع ارتفاع درجات الحرارة، التي سجلت مستويات قياسية زادت على 35 درجة مئوية.
ورفع مكتب الأرصاد مستوى التحذير إلى الأصفر، منبهاً من احتمال حصول فيضانات تسببها العواصف الرعدية الشديدة التي بدأت ليل أمس، كما استيقظ البريطانيون على البرق في مناطق عدة من البلاد.
وأشار المركز إلى أن درجات الحرارة سجلت أمس الثلاثاء أعلى مستوياتها هذا العام، إذ وصلت إلى 35 درجة مئوية في بعض أنحاء البلاد. كما ترافقت مع سقوط أمطار غزيرة بعد الغيوم الرعدية التي غطت مناطق المملكة.
واستغل البريطانيون درجات الحرارة المرتفعة التي وصلت إلى 32 درجة مئوية في لندن تحديداً، لأخذ حمام شمس، بحسب ما ذكرت "فرانس برس".
العواصف الرعدية والبرق مرشحة للاستمرار(تويتر)
تحذير من فيضانات وأمطار شديدة (تويتر)
اقــرأ أيضاً
تزايد حالات الإغماء بين النازحين العراقيين بسبب موجات الحرارة
ذكرى ميلاد
الصورة
ذكرى ميلاد: غسّان كنفاني.. قصة رجُلٍ يبحث عن بندقية
الصورة
ذكرى ميلاد: توفيق عبد العال.. توثيق اللحظة الفلسطينية المعاصرة
الصورة
توفيق كنعان: التفات أنثروبولوجي مبكّر إلى تراث فلسطين
الصورة
ذكرى ميلاد: رفاعة الطهطاوي.. رؤية مبكرة للتحديث
الصورة
ذكرى ميلاد: عبد الوهاب المسيري.. فكرٌ وجهتُه دحض الصهيونية