لدى عراب الشعبوية الأميركية ستيف بانون، وصف يعبر بدقة عن الرئيس دونالد ترامب، إذ يشبهه بـ"آلة بسيطة، مفتاح تشغيلها الإطراء، ومفتاح إطفائها الانتقاد اللاذع"
قُتل عناصر من قوات النظام جراء هجمات لخلايا تابعة لتنظيم "داعش" استهدفت نقاطاً عسكرية مشتركة مع مليشيات مدعومة من روسيا في باديتي تدمر والسخنة في وسط سورية.
اغتصاب، فساد، تهرّب من الضرائب، الاحتفاظ بملفات سرّية. كل تهمة، لو وجهت الى مواطن "عادي بسيط"، لقضَت عليه، لكن ترامب نجا منها وعاد إلى البيت الأبيض مجدّدا.
يقود زعيما عصابات، أحدهما تاجر مخدرات والآخر تورط سابقاً بالعمل مع داعش، عمليات النهب الأكبر والأكثر نشاطاً لقوافل المساعدات إلى غزة والتي أدخلت القطاع بأزمة.
يطمح ترامب إلى استغلال كل دقيقة لإحداث تغيير عميق في بنية الدولة الأميركية، بما يخلصها من قبضة اليسار والليبراليين الذين يهدّدون هوية الولايات المتحدة كما يرى.
أكدت منظمة هيومن رايتس ووتش تصاعد "الإعدامات غير القانونية" وزيادة وتيرتها في العراق، داعية الرئيس العراقي إلى التوقف فوراً عن التصديق على هذه العقوبة.