ترى القبائل الباكستانية نفسها ضحية التوترات بين كابول وإسلام أباد في الفترة الأخيرة، خصوصاً أنها معنية بأي نزاع بين الطرفين، بسبب حصوله في مناطق نفوذها.
يعيش اللاجئون الأفغان حالة من القلق منذ إعلان سلطات باكستان بدء المرحلة الثانية من خطة إعادتهم إلى بلادهم، خاصة بعد تعامل الشرطة معهم خلال المرحلة الأولى.