لا جديد يُذكر في الحياة البرلمانية السورية منذ اندلاع الثورة (2011)، إلّا أنّها واحدةً من أدوات النظام لتأكيد استمرارية سلطته على مُؤسّساته، ومنها مجلس الشعب
بعد نحو عقدَين من انطلاق عملية تهميش "البعث"، يعود النظام إلى محاولة نفخ الروح في جسده، لكن إذا نجحت إعادة بناء حزب البعث، فسنكون أمام حزب لا علاقة له بماضيه.