لا جديد يُذكر في الحياة البرلمانية السورية منذ اندلاع الثورة (2011)، إلّا أنّها واحدةً من أدوات النظام لتأكيد استمرارية سلطته على مُؤسّساته، ومنها مجلس الشعب
كانت المناظرة الرئاسية بين جو بايدن ومنافسه دونالد ترامب، غاية في الأهمية، والإدهاش، إذ نقلتنا إلى عصر آخر، فهنا ثمّة رئيس أقوى دولة يخضع للفحص والتحقيق
استمرار حركة اللجوء في مختلف المناطق السورية هو تعبير عن رفض واقع قائم، لم يخفّف من أسبابها حالة "اللاحرب"، وحالة "اللاسلم" التي يعمل النظام السوري على تأكيدها.
رفض قرار مناهضة التطبيع مع الأسد يصبّ في مصلحة الإبقاء على هذه القرارات لتقديرات البيت الأبيض، وليس محكوماً بقوانين قد تضطرّ السياسات المُتغيرة إلى مخالفتها.
لأنّ ضرورة الاستفاقة لحقيقة أنّ ثورتنا يتيمة لم تحظَ بأصدقاء مبدئيين يساندون حقها في إقامة دولة مواطنة ومساواة، فإنّ الحراك المجتمعي هو أداة التغيير المثمر.
لا تسعى إسرائيل بضرباتها على أهداف إيرانية لإعلان حربٍ مفتوحة معها، بالقدر الذي يمكن عدّه مجرد محاولة لاستدراج إيران إلى التخلّي عما تسمّيه "الصبر الاستراتيجي".
في مكان مقابل للأسد، استطاع الجولاني الذي سيطر على إدلب أن يشكل إمارته التي كانت إحدى المناطق المشمولة باتفاق خفض التصعيد من الدول الراعية لمسار أستانة.