تُشكِّل الحفلة الخاصّة بالعيد الـ 70 لمهرجان "كان" إحدى اللحظات الساحرة في عالم الترفيه والاستعراض، كما في صناعة السينما.
فالحفلة، المُقامة في "المسرح الكبير ـ لوميير" (2281 مقعداً)، ضمّت مئات النجوم، الذين عرفوا "كان" سابقاً، والذين فازوا بجوائز، والذين جاؤوا هذا العام بأمل الفوز بإحداها. 12 سينمائياً حصلوا على "السعفة الذهبية"، كانوا موجودين، ومنهم جاين كامبيون وكوستا ـ غافراس وكلود لولوش وكن لوتش وجورج ميلر ورومان بولانسكي وميشاييل هانيكه وآخرون.
لكن الأضواء سُلِّطت على الممثلات اللواتي بدون كأنهنّ يتنافسن جمالاً وسحراً وألقاً، بأزيائهنّ ومجوهراتهن وأحذيتهنّ، بالإضافة إلى التنويع الواضح لتصفيف الشعر: كاترين دونوف ونيكول كيدمان وتشارليز ثيرون وإلّ فانينغ وغيرهنّ، في حين أن الممثلين أثاروا صيحات المعجبات أيضاً، ومشوا على السجادة الحمراء بهدوء، مع توقّف لحظاتٍ هنا وهناك، لإشباع فضول المُصوّرين الصحافيين، أمثال كريستوفر فالتز وويل سميث.
إيزابيل أوبير وقفت إلى جانب المندوب العام للمهرجان، تييري فريمو، كسيّدة الاحتفال: "هذه نظرية يصعب إثباتها، لكني أعتقد أن الاحتفال بالذكرى السنوية يُعيد شبابنا إلينا". وعبّرت عن تمنياتها بخصوص الـ 70 عاماً المقبلة: "أن يستمرّ السينمائيون في التصوير لتنوير العالم".
وهذا يُذكِّر بما قاله السينمائي الكندي كزافييه دولان، في "كان" عام 2014: "لنتشبّث بأحلامنا، لأننا نستطيع تغيير العالم".
عريف الحفلة، الممثل، فانسان ليندون، ألقى كلمات مستلّة من أعمال ألبير كامو وأندره بازان وفاكلاف هافل، في حين أن السينمائي المكسيكي غيلّيرمو دل تورو تحدّث عن الاختلاف، الذي يستطيع أن يكشف عن "جمال العيوب وشِعْره".
اقــرأ أيضاً
فالحفلة، المُقامة في "المسرح الكبير ـ لوميير" (2281 مقعداً)، ضمّت مئات النجوم، الذين عرفوا "كان" سابقاً، والذين فازوا بجوائز، والذين جاؤوا هذا العام بأمل الفوز بإحداها. 12 سينمائياً حصلوا على "السعفة الذهبية"، كانوا موجودين، ومنهم جاين كامبيون وكوستا ـ غافراس وكلود لولوش وكن لوتش وجورج ميلر ورومان بولانسكي وميشاييل هانيكه وآخرون.
لكن الأضواء سُلِّطت على الممثلات اللواتي بدون كأنهنّ يتنافسن جمالاً وسحراً وألقاً، بأزيائهنّ ومجوهراتهن وأحذيتهنّ، بالإضافة إلى التنويع الواضح لتصفيف الشعر: كاترين دونوف ونيكول كيدمان وتشارليز ثيرون وإلّ فانينغ وغيرهنّ، في حين أن الممثلين أثاروا صيحات المعجبات أيضاً، ومشوا على السجادة الحمراء بهدوء، مع توقّف لحظاتٍ هنا وهناك، لإشباع فضول المُصوّرين الصحافيين، أمثال كريستوفر فالتز وويل سميث.
إيزابيل أوبير وقفت إلى جانب المندوب العام للمهرجان، تييري فريمو، كسيّدة الاحتفال: "هذه نظرية يصعب إثباتها، لكني أعتقد أن الاحتفال بالذكرى السنوية يُعيد شبابنا إلينا". وعبّرت عن تمنياتها بخصوص الـ 70 عاماً المقبلة: "أن يستمرّ السينمائيون في التصوير لتنوير العالم".
وهذا يُذكِّر بما قاله السينمائي الكندي كزافييه دولان، في "كان" عام 2014: "لنتشبّث بأحلامنا، لأننا نستطيع تغيير العالم".
عريف الحفلة، الممثل، فانسان ليندون، ألقى كلمات مستلّة من أعمال ألبير كامو وأندره بازان وفاكلاف هافل، في حين أن السينمائي المكسيكي غيلّيرمو دل تورو تحدّث عن الاختلاف، الذي يستطيع أن يكشف عن "جمال العيوب وشِعْره".