اتّسمت الانتخابات التشريعية البريطانية المُبكّرة بنزعات ثأريّة، ووصفت بالعقابية، إذ تعرّض قادة حزب المحافظين، وزعيمهم خاصّة، لضربة انتقامية من الناخبين
يضيء تقدير موقف على انتخابات مجلس العموم البريطاني التي انتظمت أخيرا وأحرز فيها حزب العمّال فوزا كاسحا على حزب المحافظين. وساهمت جملة عوامل في هذه النتيجة.
تتوالى أسماء المُرشّحين لرئاسة الجمهورية في تونس لمنافسة الرئيس الحالي. لكنّ أغلب الأحزاب الرئيسية المعروفة يميل إلى المقاطعة بحُجّة "فقدان شروط المنافسة".