أجرت وزارة الدفاع في الحكومة السورية المؤقتة التابعة للمعارضة تغييرات إدارية في جهاز "الشرطة العسكرية" شمالي سورية التابع لها، قد تكون مرتبطة بتحركات تركيا.
أقامت الدول عشرات المُؤتمَرات بشأن سورية، بقصد تنشيط أعمال المنظّمات المدنية، وعُقدت بهدف مساعدة السوريين، ولكنّ السوريين انتهوا إلى مزيدٍ من الإفقار واللجوء.
عادت وتيرة التصعيد التركي في سورية لترتفع في مناطق شمال شرق سورية بين الجيش التركي وفصائل المعارضة السورية من جهة وقوات سوريا الديمقراطية (قسد)، من جهة أخرى.