ازدادت حدّة الإجراءات الإسرائيلية في مدينة الخليل جنوبي الضفة إثر إعلان سابق للاحتلال يتيح للقوات الإسرائيلية هدم البيوت الفلسطينية في المناطق المصنّفة "ب".
في محاولة لفهم العلاقة الشائكة بين مخططات الضمّ والصراع الديموغرافي في إسرائيل، يجري "العربي الجديد" هذا الحوار مع الباحث والصحافي الفلسطيني عز الدين أعرج.
يشير تعزيز إسرائيل لسلطة المستوطنين في الضفة الغربية، ومنحهم صلاحيات قانونية كبيرة كانت بيد الجيش الإسرائيلي، إلى اعتبارهم جزءاً، أو أحد أجهزتها العسكرية.
يأتي العدوان الإسرائيلي الواسع على الضفة الغربية المحتلة، الذي يُعَدّ الأكبر منذ 2002، ليجسد فصولاً جديدة من سياسة القمع والتدمير التي تتبناها حكومة الاحتلال
تنتظر الضفة الغربية مرحلة جديدة ينفذ فيها الاحتلال الإسرائيلي قراراته العسكرية على كلّ أراضيها، بصرف النظر عن تصنيفها إن كان "أ - ب - ج" بحسب اتفاقية أوسلو