Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
مصدر في كشافة الرسالة الإسلامية لـ"العربي الجديد": استشهاد مسعفٍ جراء قصف إسرائيلي استهدف طيرحرفا جنوبي لبنان
تساهم الجمعية الفلسطينية "جذور- مواطنون يبنون المجتمع" في الخطيط لمستقبل أبناء مدينة اللد، وتوجيههم نحو استمرار دراساتهم الجامعية، بما يخدم مناعة المجتمع الفلسطيني ورفع قدراته وطاقاته المهنية والأكاديمية.
كما يفتح نشاط الجمعية آفاقاً جديدة أمام الطالب الفلسطيني في المدينة، ويساعد في انخراطه في سوق العمل، ولا سيّما في المجالات العلميّة.
ويساعد تأسيس الجمعية في سدّ النقص الشديد في هذا المضمار، إذ يفتقر المجتمع العربي في اللد وباقي المدن الفلسطينية التاريخية، إلى المهن العلميّة كالهندسة المعماريّة والتقنيّة والإلكترونيّة، وغيرها من مجالات العلوم.
وتعتمد الجمعية أساساً على روح التطوع والعطاء، إذ يقوم الطلاّب الأكاديميون بمساعدة ومرافقة طلّاب المدارس العرب في اللد لسنوات، ما يساعد في نجاح مشروعها الهادف إلى تحصين المجتمع الفلسطيني الذي بات أقلية قومية، مع الإهمال المتعمّد من مؤسّسات الدولة العبريّة على مدار السنوات.
يرافق المشاركون في المشروع (طلّاب جامعات بأغلبيتهم)، طلاّب المدارس العرب، وبالتحديد طلّاب الصف الأول الثانوي على مدى ثلاث سنوات متتاليّة، وبالتركيز على ثلاثة مواضيع مهمة، وهي: الهويّة، القيادة والتوجيه الأكاديمي. وتزخر تلك الفترة بالنشاطات والأمسيات الثقافيّة والتوعويّة والتربويّة، بالإضافة إلى الجولات في اللد لغرس روح الوطنية والانتماء للبلد، التي كان المناضل الحكيم جورج حبش أحد أبنائها.
وفي حديث إلى "العربي الجديد" قال مدير الجمعية ومؤسسها، أمين الجمل: "إن المشروع مستمرّ منذ عشر سنوات، وإن مثابرة أبناء الشبيبة اللداويّة التي أخذت على عاتقها إنجاح هذه المبادرة بكامل الجديّة والحيويّة مكنها من تحقيق إنجازات ممتازة"، لافتاً إلى قصة نجاح طالبتين، كأحد الأمثلة، اللتين استطاعتا الانخراط في شركة مأكولات ومرطّبات قطريّة بعد إنهاء دراستهما الجامعيّة في الهندسة الغذائيّة. كما أشار أيضاً إلى طالب استطاع الحصول على العمل في شركة HP كمهندس إلكتروني في قضاء الرملة.
وأضاف الجمل: "أطلقنا قبل عامين مشروع "يلّا ع الجامعة" الذي لاقى نجاحًا واسعًا في المدينة، وحاليًا هنالك ثلاث مجموعات مكوّنة من 60 طالباً وطالبة، يرافقهم 40 خرّيجاً وخرّيجة مستمرون في مشوارهم".
مشاريع الجمعية وفعالياتها يتابعها الشباب الفلسطيني بمثابرة (العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
أطفال غزة يطالبون بفك الحصار في سباق للدراجات
وفي حديث مع مديرة مشروع الأكاديميين في الجمعية ريما أبو رياش، قالت: "هذا المشروع كالحلم الذي تحقق، فهو يتلاءم مع مدينة اللد التي يفتقر شبابها وصباياها لإطار اجتماعي توعوي يجمعهم، بالإضافة إلى الحاجة لزرع روح التطوّع والعطاء".
وتابعت "حاليًا أنا أعمل في التعليم وأتطوع في جمعيّة "جذور"، وفي مجموعتي هنالك حاليًا 12 صبية يتقابلن أسبوعياً، ويبادرن لفعاليّات مختلفة مثل فعاليّة "يلاّ عالجامعة" لمساعدة الطلّاب العرب الخرّيجين في إيجاد مسار مهني كخطوة أولى من خلال
التوجيه الدراسي
".
ولفتت إلى تمكن المشروع من الوصول إلى كل المدارس العربيّة في اللّد، وبالذات صفوف العواشر، لمرافقتهم لمدّة ثلاث سنوات على الأقل، مشيرة إلى العمل مع مجموعتين جديدتين من الطلبة في شهر أكتوبر/تشرين الأول المقبل.
النشاط الترفيهي يصب في إحياء التراث وترسيخ الهوية (العربي الجديد)
وتحدث حسن موسى، مركّز مجموعة "السينما الجماهيرية" إلى "العربي الجديد" قائلاً: "حاليًا نحن 23 طالبة وطالباً جامعياً، منقسمون إلى مجموعات مصغّرة لتنشيط الفعاليّات الثقافيّة المخصّصة لأهالي البلد العرب، بالإضافة إلى الخدمات الاجتماعيّة التي ننظمها بالتعاون مع أصحاب مهن مختلفين، لتوجيه ومساعدة المواطنين المحتاجين".
وأضاف موسى: "أسسنا مشروع "السينما الجماهيرية" لعدم وجود دور سينما في اللد منذ أوّل ثمانينيات القرن الماضي، ولعدم خروج أهالي اللد العرب إلى دور السينما في المدن اليهودية القريبة. عرضنا أفلاماً في الحارات العربيّة في رمضان ومناسبات أخرى كعيد الأم، وكانت الأفلام ذات رسائل تربويّة وتوعويّة مثل زواج البدل والتجنيد والخدمة المدنيّة، وليست أفلاماً ترفيهيّة".
وتابع "التطوّع في المجموعة مستمرّ، والمواضيع التي يمكننا الخوض فيها كثيرة، ومنها السياحة البديلة، لأننا نعلم تاريخ اللد العربي وعلينا إيصال هذه المعلومات للأجيال الشابّة".
يشار إلى أن آخر الفعاليّات الثقافيّة التوعويّة للطلّاب الأكاديميين، نظمت الخميس الماضي، وعنوانها "بالعربي أحلى". تخلّلتها ندوة توعويّة عن اللغة العربيّة من قبل مجموعة "أسوة" نتيجة تأثير اللغة العبريّة على المجتمع العربي الفلسطيني. وجرى عرض رقصة الدبكة الشعبية، وتلاها فقرة ستاند آب كوميدي للفنّان عدي خليفة.
سرايا القدس: استهدفنا بقذيفة "تاندوم" عدداً من جنود العدو يعتلون برج دبابة مقابل مستوصف الزيتون وحققنا إصابة مباشرة
لا تعود هجرة ونزوح السوريين، التي باتت تسمى اليوم "أزمة اللاجئين"، إلى زمن الحرب السورية الممتدة خلال الأربعة أعوام ونصف العام الماضية، بل هي ظاهرة بارزة أنتجتها السياسات الاقتصادية والاجتماعية للنظام السوري طيلة العقود الخمسة الماضية، والتي أدت إلى نهب موارد الدولة وزيادة فقر سكانها وطرد كفاءاتها.
طاردة للكفاءات
وبحسب تقرير المعرفة العربي لعام 2009، اعتبرت سورية من البلدان الطاردة للكفاءات. وقد احتلت المرتبة الأولى بين الدول العربية، حسب مؤشر هجرة الأدمغة المعتمد ضمن منهجية قياس المعرفة للبنك الدولي. وبحسب بيانات قسم السكان في الأمم المتحدة، بلغ عدد المهاجرين السوريين عام 1990 نحو 690 ألف مهاجر، ليرتفع في عام 2000 إلى نحو 925 ألفاً وليتابع بوتيرة أسرع خلال فترة التحرير الاقتصادي وليبلغ نحو 1.35 مليون سوري في عام 2005، وأخيرا 2.2 مليونَي سوري في عام 2010 وهو ما يقدر بنحو 10 في المائة من سكان سورية. ويلاحظ الباحث الاقتصادي، الدكتور نبيل مرزوق، أن "العمالة متوسطة وضعيفة المهارة تتجه أكثر إلى الجوار الجغرافي القريب، في حين تقوم العمالة الماهرة باختيار بلد الهجرة وفق مؤهلاتها، والفرص الأفضل المتاحة لها".
"
بحسب تقرير المعرفة العربي لعام 2009، اعتبرت سورية من البلدان الطاردة للكفاءات
"
يعتبر الباحث، محمد عيد، في حديث مع "العربي الجديد"، أن "موجات الهجرة خلال العقدين السابقين لاندلاع الثورة السورية كانت تتم بدوافع اقتصادية إذ كانت فرص العمل في سورية بالكاد تكفي لتأمين الحد الأدنى من المعيشة، وخصوصاً بالنسبة للعمالة غير المتعلمة ومتوسطة المهارة، أما بالنسبة للكفاءات الأعلى فكانت الفرص الكبيرة في الخارج، سواء التعليمية أو المهنية، عامل جذب لا يقاوم".
اقرأ أيضاً
:
السوريون في ألمانيا: لاجئون ويد عاملة
وفضلاً عن الهجرة إلى خارج البلاد، شهدت سورية نزوحاً داخلياً من الريف نحو المدن، بسبب تدهور الأوضاع الاقتصادية في الأرياف مع سياسات التحرير الاقتصادي، التي اتبعتها الحكومة في ظل حكم بشار الأسد تحديداً. وبلغت موجة النزوح ذروتها خلال أزمة الجفاف التي ضربت سورية في الفترة من 2005-2009 والتي تسببت بحسب دراسة حديثة لـ "الجمعية الأميركية للأرصاد الجوية" في "انهيار الزراعة وتفكك الاقتصاد، مما ساعد على نشر البطالة، ونزوح سكان الريف إلى ضواحي المدن".
"
شهدت سورية نزوحاً داخلياً من الريف نحو المدن، بسبب تدهور الأوضاع الاقتصادية في الأرياف مع سياسات التحرير الاقتصادي
"
وبحلول عام 2011، كان الوضع قد ازداد سوءاً حيث قدرت الأمم المتحدة أن مليونَي إلى ثلاثة ملايين سوري قد تأثروا جراء الجفاف، كما انتقل 1.5 مليون شخص، معظمهم من العمال والفلاحين وعائلاتهم، من المناطق الريفية إلى المدن والمخيمات في ضواحي المدن السورية الكبرى، مثل: حلب، ودمشق، ودرعا، ودير الزور، وحماة، وحمص.
كارثة كبرى
ما بدأ كأزمة هجرة للكفاءات ونزوح داخلي بسيط في العقود الماضية تحول اليوم إلى كارثة كبرى مع تجاوز أعداد اللاجئين السوريين 4 ملايين، وتجاوز أعداد النازحين داخلياً 7.6 ملايين. ورغم أن غالبية اللاجئين والنازحين مدفوعون إلى الهرب من الحرب والعنف إلا أن شريحة كبيرة أيضاً لا تزال تحركها الدوافع الاقتصادية.
لا تقتصر دوافع الهجرة في ظل الحرب على البحث عن مكان آمن، وإنما تمتد لتحقيق الأمان المعيشي والفرار من بيئة غير مستقرة على المستوى الاقتصادي، وهو ما يحدث مع شرائح كبيرة من الفئات الوسطى السورية، التي لا تزال تعيش في منازلها في مناطق لم تتعرض للتدمير، ولم تتأثر دخولها على نحو كبير ولكنها تقرر الهجرة مع ذلك.
"
لا تقتصر دوافع الهجرة في ظل الحرب على البحث عن مكان آمن، وإنما تمتد لتحقيق الأمان المعيشي
"
يقول الناشط السوري، نزار قبلان، والذي يقيم في تركيا، لـ"العربي الجديد": "هنالك عدد كبير من الذين يخوضون غمار تجربة اللجوء إلى بلد أوروبي بدافع الأمن الاقتصادي، وخصوصاً أولئك الذين ينتمون إلى الفئة الوسطى ويتنوعون من أدنى السلم حيث فئة وسطى بإمكانيات متواضعة ومدخرات متبددة تماماً وضعتهم على هاوية الفقر المدقع، إلى وسط السلم وهم من لا يزالون يحتفظون بعمل أو بمدخرات كبيرة، لكنهم فقدوا الأمل بتحسن الأوضاع بعد انتظار أكثر من أربعة أعوام وباتوا يبحثون عن استثمار أفضل".
ينتمي أحمد (35 عاماً) إلى تلك الفئة، إذ يدير محل بيع وصيانة أجهزة الكمبيوتر في العاصمة دمشق، ويعتبر أن دخله الشهري "أكثر من ممتاز" بحسب قوله، ولكنه اختار مغادرة العاصمة.
اقرأ أيضاً:
السوريون خارج المخيمات التركية: استغلال وظيفي
حزب التجمع اليمني للإصلاح
الصورة
عبد المجيد الزنداني.. سيرة تختلط فيها السياسة والتشدد والغرائب
الصورة
أحزاب يمنية تطالب بإشراكها في جهود التسوية
الصورة
في ذكرى تأسيس حزب الإصلاح اليمني: اليدومي يدعو لتحالف سياسي جديد
الصورة
لقاء تشاوري للبرلمان اليمني عبر "زوم" وسط مقاطعة الاشتراكي والناصري
الصورة
اغتيال قيادي في حزب "الإصلاح" جنوب غربي اليمن