رصد تداعيات صعود الصهيونية الجديدة ذات الطابع القومي/الديني، منذ مطلع الألفية الثالثة، في إسرائيل، على إعادة تعريف الصراع مع الفلسطينيين بأنه "صراع وجودي بلا حل
بدا على إسرائيل غضبٌ حادٌ من هذه الخطوات، وتراوح رد فعلها بين استدعاء السفراء، والتهديد بفرض عقوباتٍ على هذه الدول. يعكس رد الفعل هذا حقيقة القلق الإسرائيلي
قرار التقسيم بنصوصه العديدة يمثّل مدخلاً قانونيًا وسياسيًا صلبًا لرفض "حلّ الدولتين"، وللتأسيس لإعادة طرح مشروع "الدولة الفلسطينية الديمقراطية العلمانية الواحدة
تشجع هذه الخطوة وتدفع دولاً أخرى، سواء في القارة الأوروبية أو خارجها، إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية، ما يعني ارتفاعاً في عدد الدول المؤيدة للحقّ الفلسطيني
لا أحد يجادل على أهمّية شخص الرئيس في بناء السياسة الخارجية لدولته، رغم التعقيد الذي يكتنف النظام السياسي الإيراني، وخصوصية مكانة المرشد الأعلى وتأثيره
يبدو عنوان "النكبة مستمرةٌ" صحيحًا عامةً، لكون الاحتلال لا يزال مستمرًا في فلسطين، ولم تزُل أثار النكبة عبر دحره، وتحقيق الانتصار والتحرير، ونيل الآمال والحقوق