في مخيم جباليا للاجئين بدير البلح، وسط قطاع غزة، تكافح عائلة أبو شمالة الفلسطينية للبقاء على قيد الحياة، بعد تدمير منزلها في غارة إسرائيلية استهدفت أبراج الشيخ زايد. ووسط الظروف القاسية، تحاول العائلة العيش وتحويل الخبز اليابس إلى طبق ليسد رمق أفرادها، مستخدمة نار الحطب في عملية الإعداد.
يُعد دفن الموتى إحدى أزمات سكان قطاع غزة منذ بداية العدوان الإسرائيلي، إذ لا مكان آمناً في القطاع، وجنود الاحتلال يجتاحون المقابر بالآليات العسكرية، كما تكرر استهداف
زار المؤرخ وعالم الآثار السوري الراحل خالد معاذ مدينة غزة عام 1960 خلال فترة الوحدة السورية المصرية، والتقط مجموعة نادرة من الصور التي تسلط الضوء على معالم المدينة في ذلك
يصعب تأمين أي شيء بسهولة في قطاع غزة. الحصول على وجبة طعام أو رغيف خبز أو القليل من الماء يتطلّب ساعات من الانتظار. ساعات يشارك فيها الجميع كباراً وصغاراً. يقفون تحت أشعة
منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزّة، تحذّر مؤسسات صحية محلية ودولية من انتشار الأمراض والأوبئة في صفوف النازحين، ويزداد الأمر خطورة نتيجة التكدس وانعدام سبل النظافة