يقصد اليمنيون في شهر رمضان المدن القديمة والمساجد التاريخية المنتشرة في مختلف أنحاء البلاد، ومنها مدينة تعز. وتعتبر هذه الأماكن محطات للفسحة والتنزه وممارسة العديد من الأنشطة والطقوس التي تضفي سنوياً على الحياة الرمضانية إيقاعاً مختلفاً وروحانية فريدة مستمدة من ولع المواطن اليمني بتراثه الشعبي وتاريخه الممتد لآلاف السنين.
حلّ الكاتب والروائي اليمني حبيب عبد الرب سروري، ضيفاً على الحلقة العاشرة من ندوة "حديث الألف" مع الكاتبة والإعلامية سمر يزبك، وتُعقد الندوة شهرياً في "مكتبة ألف" بالعاصمة القطرية الدوحة، وتشهد حضوراً من المهتمين بالأدب والثقافة، حيث يحظى الجمهور بفرصة التفاعل مع الضيف وتوجيه الأسئلة والنقاش معه حول
يشهد اليمن هذا العام مظاهر فرح مضاعفة مع عيد الأضحى المبارك، لا سيما مع التقدم الحاصل في مجريات الملف الإنساني بما فيها فتح الطرق الواصلة بين محافظتي البيضاء ومأرب شمالاً، ومنفذ الحوبان إلى مدينة تعز وسط اليمن.
منذُ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة، حرص اليمنيون على التنديد بالحرب والتضامن مع فلسطين بشتى الطرق. وفي هذا الإطار، أقدم بعض رجال الأعمال اليمنيين على تسمية مشاريعهم التجارية البارزة في صنعاء بأسماء من وحي القضية الفلسطينية، تعبيراً عن تضامنهم مع فلسطين.
أعلنت الحكومة الشرعية وجماعة الحوثي الخميس رسمياً فتح الطريق الرابط بين الحوبان ومدينة تعز وسط اليمن. وسمحت هذه الخطوة بمرور عشرات السيارات والمسافرين من المدينة المحاصرة من قبل جماعة الحوثيين للعام التاسع على التوالي وإليها، وخيمت مشاعر الفرحة على القادمين والمغادرين من المدينة. واحتشد عشرات
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
