اتبعت الفصائل العراقية أسلوباً جديداً لمنع إحراج رئيس الحكومة محمد شياع السوداني، أو لتلافي الرد الأميركي، عبر قصف عين الأسد التي تضم عسكريين أميركيين.
يعتبر مراقبون كثر أن الأحداث الثلاثة السابقة تمثل أولى مظاهر الاختلاف بين تيارين داخل حركة حماس، تيار يولي القيادة والسيطرة والحكم أولوياته، مقابل تيار المقاومة
رغم توقيع "إعلان بكين" يبقى تأثير الصين في السلطة الفلسطينية محدوداً. فلم تكن السلطة لتذهب إلى بكين لولا تزايد احتمالات نجاح دونالد ترامب بالانتخابات الأميركية.