يعيش عشرات آلاف المهجرين السوريين بعيدين عن الأهل والأرض منذ أكثر من ست سنوات تلاحقهم فيها الذكريات، ويحلمون بغالبيتهم بالعودة إلى مناطقهم، والتخلص من النزوح.
أبدت إيران استعدادها للمساعدة في إعادة ترميم المعالم الأثرية في سورية، فيما تشير معطيات عدة إلى عمليات نهب تقوم بها المليشيات المحسوبة عليها للآثار السورية، وتحويل العديد من المناطق الأثرية إلى مخازن لسلاح تلك الميليشيات.
قُتل وجرح ما يزيد عن 25 عنصراً ينضوون ضمن صفوف مليشيا لواء "فاطميون" الأفغاني، المدعومة من إيران، ومليشيا "لواء القدس" الفلسطيني المدعومة من روسيا، اليوم الخميس، إثر هجمات عديدة وكمائن نفذها عناصر تنظيم "داعش" في محيط مدينتي تدمر والسخنة.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، في بيانٍ لها نقلته وسائل إعلام روسية، الإثنين، أن سلاح الجو الروسي تمكن من قتل ما يقارب الـ200 "مسلح إرهابي"، إثر استهداف معسكر تدريبي في محيط مدينة تدمر بريف حمص الشرقي، شرق سورية، دون ذكر تفاصيل أخرى.
حصل "العربي الجديد" على معلومات خاصة، مفادها أن "الفرقة الرابعة" التي يقودها ماهر الأسد، نقلت 80% من قواتها المتواجدة بريف حماة الغربي، إلى مناطق السخنة وتدمر بريف حمص الشرقي، وذلك بهدف شن عملية عسكرية واسعة ضد خلايا تنظيم "داعش".
يواصل النظام السوري سحب مجموعات كبيرة من قواته من جبهات القتال مع فصائل المعارضة، في الشمال الغربي من سورية إلى قلب البادية، حيث يواصل تنظيم "داعش" هجماته.
في 18 مارس/ آذار من عام 1915 شنّ الأسطولان الإنكليزي والفرنسي حملة على مدينة جناق قلعة الواقعة على مضيق الدردنيل. لعب المتطوّعون العرب دورًا حاسمًا في هذه المعركة
لا يمت قانون قيصر بصلة للمعارضة السورية الرافضة كل أشكال التقسيمات الإدارية والسياسية والجغرافية، وهو ليس سوى أداة أميركية تستخدمها لهزيمة خصومها، وإنْ على حساب دماء السوريين.
وصل أمس السبت 13 عنصراً من "هيئة تحرير الشام" (النصرة) إلى منطقة قلعة المضيق في ريف حماة، في طريقهم لمحافظة إدلب شمال غرب البلاد، بعد خروجهم باتفاقيةٍ من الغوطة الشرقية.