"الرماديون" الذين عزّزوا وجود النظام من خلال صمتهم كانوا جداراً منيعاً للحرّية، بل إنّ جزءاً منهم كانوا في كلّ ذكرى سنوية لانطلاق الثورة السورية يلومون الضحايا
لا خوف على سورية والاقتصاد السوري بواقع التطورات المستمرة والحلول المبتكرة، فلطالما تسارع تسويق القائد الرمز، بشار الأسد، عربياً، بعد قمتي الرياض والمنامة.