لم يتجاوز الطفل الفلسطيني طارق داوود الـ 17 ربيعًا، غير أنه أصبح مطاردًا من قوات الاحتلال الإسرائيلي، التي اعتقلت والداه 33 مرة خلال الثلاثة أشهر الماضية
اضطرّ فلسطينيون تحت وطأةِ الخوف المُنتج استعماريّاً إلى النزوحِ بعيداً عن الجيش الإسرائيلي لحماية نساء العائلة، وبذا ساهم ذلك في تحقيق إبادةِ الأمكنة وأجسادها.
ترى جهات في المؤسسة الأمنية الاسرائيلية أن الظروف لإبرام صفقة مع حركة حماس باتت مواتية، وتحاول الترويج لذلك لحسابات قد تكون عسكرية بعد 9 أشهر من حرب الإبادة.