لا نعرف عدد الموقوفين أو المعتقلين في قضايا رأي في الأردن، وهو لا يقارن بدول عربية أشدّ قمعاً، إلا أنّه يوصل رسالة بأنّ من يشارك بالاحتجاجات قد يُعتقل.
ليس غريباً المشهد الصهيوني الفضائحي في استعادة ممارسة تاريخية في العالمين العربي والغربي، تحريضاً على اليهود من أجل تسمين المشروع الإحلالي في فلسطين.
اعتبرت الهيئة العامّة للأوقاف في ليبيا والتابعة مباشرة لرئاسة الحكومة الوطنية، المذهب الإباضي "أهل بدع وأهواء"، في خطوة تهدد بإشعال فتيل الفتنة الطائفية.