ثمّة إحساسٌ لدى الناخب الأميركي الأبيض بأنّ ترامب، الذي يمثّل النموذج الأميركي الصرف، كان مُستهدفاً لأنّه أتى من خارج منظومة الحكم، ولم ينتفع من مؤسّساته.
لم تكن إعلانات أنقرة بالتوجّه إلى التطبيع مع النظام السوري سوى القشّة التي قصمت ظهر البعير، إذ تراكمت الاحتقانات بين السوريين بسبب حملات التحريض العنصرية
تشهد العلاقات الفرنسية الروسية تدهوراً خطيراً؛ من تصعيد إلى تصعيد، بحيث تغدو المواجهة العسكرية المباشرة في أوكرانيا أكثر من محتملة. هنا وجهة نظر في المسألة.
ينظر النظام السوري إلى التطبيع السياسي مع تركيا على أنّه يجلب له ميزة تعزيز شرعيته، ويمنحه دفعةً قويةً في عملية إعادة تأهيله جزءاً من المنظومة الإقليمية.