لا تزال وعود الحوار الوطني المصري الذي استعاد اجتماعاته أخيراً في عامه الثالث، حبراً على ورق، فيما تتجه الأنظار إلى ما قد تنفذه الحكومة الجديدة من وعود.
يمثل تقارب أنقرة مع دمشق ودعمها المعارضة السورية معضلة كبيرة لتركيا، خصوصاً أن المعارضة، خاصة المسلحة منها، تدرك جيداً أن تقاربهما المحتمل يعني نهايتها.