يعجز الغزيون عن إقامة مراسم الجنائز المعتادة، كما لا يستطيعون فتح "بيت عزاء" للشهداء، فجيش الاحتلال يستهدف كل التجمعات، كما أن غالبية السكان باتوا نازحين.
اكتمل مشهد الإبادة في غزة. الاحتلال الإسرائيلي تحدى كل التحذيرات الدولية ومدد المجزرة إلى رفح. هذه المدينة هرب إليها أكثر من نصف سكان غزة بسبب العدوان.