عائلات كثيرة من التي هجرت قسراً من رفح إلى منطقة المواصي جراء العملية العسكرية الإسرائيلية وجدت نفسها تبيت في العراء بسبب عدم توفر الخيام وغياب المساعدات.
يعيش سكان قطاع غزة ظروفاً مأساوية بالتزامن مع مرور 76 عاماً على النكبة الفلسطينية التي عاشوا خلالها شهوراً طويلة من حياة التهجير داخل الخيام ومراكز الإيواء.
خلّف العدوان الإسرائيلي دماراً هائلاً في أنحاء قطاع غزة، خصوصا في المنطقة الشمالية التي سجلت الأمم المتحدة أن حجم الدمار في مبانيها بلغ نحو 70 في المائة.