لم يرق الأمر لمتفرّجة تكلمت بالألمانية عن أصولها التشيلية وإقامتها في ألمانيا، وطلبت عدم إدارة النقاش بالإنجليزية. لم يكترث أحد إلى حساسيتها، فمعظم الموجودين جلسوا في المسرح للتعرّف إلى أعضاء الفرقة والحديث معهم، وليس لمناقشة حساسيات اللغات بين القوميات الأوروبية.