في حديثه عن عرض "غرنيكا غزة" الذي أخرجه وقدّمه "مسرح عشتار" السبت الماضي برام الله، يقول إميل سابا "لا نصّ ولا لوحة ولا عمل أدائياً يُمكنه التعبير عن الإبادة".
تحت عنوان "حماة الأرض"، أٌقيمت أمسية غنائية موسيقية، في قاعة قصر رام الله الثقافي، مساء الجمعة الماضي، قُدّمت فيها أغنيّات اشتهر معظمها في أثناء الانتفاضة.
أنتجت جمعية الكمنجاتي للموسيقى في رام الله، أغنية جديدة حملت عنوان "محلاها القدس"، كتب كلماتها الشاعر بشار الحارثي، ولحّنها إياد ستيتي وغنتها جوقة أطفال.
دعا المتحف الفلسطيني إلى "التأمّل في هذا الطقس التقليدي، وحصد سنابل القمح في حديقة المتحف، وصنع أكُفًّ منها، لتعلق على الأبواب، كصلاةٍ ودعاءٍ" من أجل غزة.
يشير الموسيقي الفلسطيني عيسى بولص إلى أنه كانت للفلسطينيين ما قبل النكبة مفاهيم متعددة لتطور الهوية السياسية والثقافية، ما انعكس على الموسيقى الفلسطينية