استضاف بيرس مورغان الإعلامي المصري باسم يوسف. بدايةً، افترض مورغان أنّ المصري سيدافع، بداهةً، عن الفلسطينيين. هذا انتماؤه. أعَدّ مورغان ردوداً، بناءً على ذلك. لكنّ يوسف فاجأه، بتقمّصه ساخراً دورَ شخصٍ صَوّت لنتنياهو، فانهارت استراتيجية الصحافي.
أثار زلزال المغرب تساؤلات كثيرة عن وقائع العيش في بلداتٍ بعيدة عن المركز، وعن علاقة الصُور المبثوثة بالواقع وتفاصيله، ما يفتح مجالاً واسعاً لنقاشات عدّة، منها كيفية تعامل الكاميرا مع الحدث وضحاياه
منحت السينما انطلاقة جديدة لحياتي. تجاوزتُ السوداوية في المُراهقة وفكرة الانتحار، وصرتُ متفائلاً. كانت السينما والانتخابات لحظة تاريخية وسياسية وفنية مهمّة في حياتي.
يحقّ للناس اختيار هويّاتهم. تصنيف منتخب شمال إفريقيّ بأنّه أمازيغي حصراً مُصادرة لحقّ أعضاء المنتخب في تعريف هويّتهم بأنفسهم. هذا واقع. لكنْ، مع كلّ فوز، يردّد عرقيّون: منتخب أمازيغي شمال إفريقي. منتخب غير عربي وغير إسلامي.
كثيراً ما يتورّط المعلقون على مبارايات كرة القدم بجمل إنشائية، أو كلام لا علاقة له بمجريات المباراة، وقليل منهم فقط يحلّل ما يحصل أمام المشاهد، مقترحاً عليه أفكاراً ومعلومات تضيء له ما يحدث على المستطيل الأخضر
في "رجل السكاكر"، نمضي مع فنان أميركي، أسود البشرة، يعاني في عالمٍ يتغيّر. يستطيع "رجل السكاكر" جعل طعم العالم طيباً، ويستطيع الفنان جعل الزمن يمرّ بشكل ممتع.
فيلمٌ وثائقي جديد عن شخصية فاعلة في المشهد العام، يستعيد تفاصيل من سيرتها المهنية، وحضورها الطاغي في مجال الفضاء وصناعة الصواريخ والسيارات، ومدى ارتباطها بمشاريع تحتاج إلى ميزانيات دول