اضطرت الحرب المستعرة على غزة منذ 264 يوماً، سكان القطاع إلى ابتكار مهن غريبة على المجتمع من أجل توفير لقمة عيش تبقيهم على قيد الحياة في زمن المجاعة.
وسط حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على غزة، اضطر سكان القطاع إلى استعمال العملات التالفة، في ظل تدمير المصارف وعدم دخول عملات جديدة.
خيام النزوح الفلسطيني تضم قصصاً للمعاناة لا يمحوها الزمن، إحداها خيمة الفلسطيني غانم صافي الذي اضطر إلى إقامة خيمته القماشية على شاطئ غزة
تشهد الأسواق في قطاع غزة ارتفاعاً متواصلاً في أسعار السلع الشحيحة أصلاً، ما دفع العديد من المواطنين إلى إطلاق حملة مقاطعة لكبح جشع التجار
اختفت ملامح وطقوس عيد الأضحى مع حلول يومه الأول في غزة بالتزامن مع استمرار الحرب الإسرائيلية وتواصل القصف والمجازر في كافة مناطق القطاع.
لم يجد المهندس الفلسطيني محمد الغزالي خياراً سوى صناعة الكعك وبسكويت الغريبة، وبيعهما في السوق الرئيسي لمدينة دير البلح وسط قطاع غزة بعدما فقد مكتبه.
يواجه الصحافيون الفلسطينيون في قطاع غزة ضغوطاً نفسية هائلة ومتزايدة يوماً بعد يوم جراء استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة للشهر التاسع على التوالي.
سبّب العدوان الإسرائيلي إفشال موسم الأضاحي، جراء تدمير المزارع الخاصة بالمواشي وتجريفها، وإغلاق المعابر ومنع دخول العجول والمواشي والأعلاف.
تغيب ملامح استقبال عيد الأضحى الذي يصادف حلوله الأحد المقبل عن قطاع غزة بفعل استمرار العدوان الإسرائيلي مُنذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي
يستكمل الاحتلال الإسرائيلي الإبادة والتجويع الجماعي عبر استهداف مراكب الصيادين في غزة وملاحقتهم، مانعاً إياهم من توفير قوت عائلاتهم