صبغة الله صابر

يخلّف الزواج بين الأقارب أمراضاً للأطفال ويتسبب في مشكلات أسرية. ويعتقد كثيرون في أفغانستان بأنه يجب تغيير هذه العادات، لكنها لا تزال موجودة.

يعيش اللاجئون الأفغان حالة من القلق منذ إعلان سلطات باكستان بدء المرحلة الثانية من خطة إعادتهم إلى بلادهم، خاصة بعد تعامل الشرطة معهم خلال المرحلة الأولى.

في وقت زاد التوتر بين أفغانستان وباكستان، أعلنت إسلام أباد أنها ستنفذ المرحلة الثانية من طرد الأفغان. حتى إن اللاجئين الشرعيين بدأوا يستعدون للمغادرة.

سبق أن أمر زعيم حركة "طالبان" الأفغانية هبة الله آخوند زاده بمنح المرأة بعض حقوقها، وعدم تزويجها في الصراعات القبلية وغيرها، لكنها لا تزال تتعرض لعنف أسري.

قُتل أكثر من 40 شخصاً جراء حوادث سير في باكستان خلال أيام عيد الفطر، أبرزها الحادث الذي تعرضت له حافلة في إقليم بلوشستان قبل يومين ما أدى إلى مقتل 17

معاناة كبيرة يواجهها المرضى الأفغان، وخصوصاً أصحاب الأمراض المزمنة أو المستعصية، في ظل عدم قدرتهم على التوجه إلى باكستان للعلاج كما جرت العادة.

وعدت حكومة تصريف الأعمال الباكستانية باتخاذ الخطوات اللازمة لتوفير الاحتياجات الأولية للمواطنين خلال شهر مضان، وأعلنت تخصيص ميزانية لهذا الأمر

يشدد مسؤولون في حكومة حركة طالبان الأفغانية على أهمية التعليم العصري والديني للرجال والبنين، وليس للبنات اللواتي لم يتحدّث أحد عن تعليمهن.