يُضيء كتاب "المرأة الجزائرية: الجندي المجهول"، الصادر حديثاً عن "المركز الوطني للوثائق والصحافة والصورة والإعلام"، على إسهامات المرأة الجزائرية عبر التاريخ، خصوصاً في مقاومة الاستعمار الفرنسي والحفاظ على الهوية الوطنية.
في الخامس من آذار/ مارس 1994، اغتال مسلّحون التشكيليَّ الجزائري أحمد عسلة وابنَه رابح أمام مدخل "مدرسة الفنون الجميلة" في الجزائر العاصمة، والتي كان الأبُ مديراً لها وكان ابنُه طالباً فيها؛ مناسبةٌ استعادتها، قبل أيام، مؤسّسةٌ ثقافية تحمل اسميهما.
انطلق المعرض يوم الثلاثاء الماضي في "المتحف العمومي أحمد زبانة" ويتواصل حتى بعد غدٍ الخميس، ويتضمّن صوراً لقرابة 18 عملةً محفوظةً في المتحف، لسبعة عشر بلداً، وبعضُ تلك القطع المعدنية إلى القرنين الثامن عشر والتاسع عشر.
أفرجت السلطات الجزائرية، الأربعاء بشكل مفاجئ عن عدد كبير من الناشطين ومعتقلي الرأي، الذين كانت اعتقلتهم السلطات ولاحقهم القضاء وصدر في حق بعضهم أحكام بالسجن، لدواع سياسية، وبسبب مواقف وآراء وتنظيم مظاهرات في إطار الحراك الشعبي.
اقتُبست أعمال الروائي الجزائري الراحل غير ما مرّة؛ وآخرها اقتباسٌ أنجزه سعيد بولمرقة لرواية "صيف أفريقي"؛ وهو النص الذي استند المُخرج المسرحي كريم بودشيش عليه في تقديم مسرحية بالعنوان نفسه، عُرضت مساء أمس السبت في المسرح الجهوي بمدينة قسنطينة.
يُعدّ جمال بن صابر، الذي رحل أمس الخميس في مدينة مستغانم، أحد الأسماء الفاعلة في الحركة المسرحية محلّياً ووطنيا؛ إذ قدّم عدداً كبيراً من الأعمال للفنّ الرابع مخرجاً وممثّلاً، كما أسّس العديد من الجمعيات المسرحية.
تشهد التظاهُرة، التي انطلقت دورتُها الأُوى مساء اليوم في مدينة الجلفة الجزائرية وتستمرّ حتى التاسع عشر من الشهر الجاري، عرض مجموعةٍ من الأعمال المسرحية التي تُعرض ضمن المنافسة الرسمية وخارجها، إلى جانب مجموعة من الفعاليات المتنوّعة.
تحت عنوان "حقول الأدب الجزائر 2010 - 2020: نتائجُ أوّلية لمشروع بحث"، يُنظّم "مركز البحث في الأنثروبولوجيا" في وهران، اليوم، ندوةً تستعرض وتناقش الملاحظات والنتائج الأوّلية لمشروع إنجاز "قاعدة بيانات" حول الأدب الجزائري المكتوب في عشر سنوات.
في الكتاب الجماعي "حلِمتُ بالجزائر: شهادات، قصص، سرد" (منشورات البرزخ)، يرسم ستة عشر مشاركاً، من مختلف المشارب، ملامح للجزائر التي يحلمون بها، والتي ينتظرون تحوّلها واقعاً. نصوصٌ تراوح بين المتخيّل والسرد الشخصي والشهادات والتحليل.
بمعرضه المُقام حالياً في مدينة تلمسان غرب الجزائر تحت عنوان "قصّة المنفى"، يعود الفنّان التشكيلي والنحّات الجزائري، امحمّد بوهدّاج، إلى مسقط رأسه ليعرض مجموعةً من أعماله، بعد غيابٍ استمرّ قرابة ثلاثين سنةً قضاها في المهجر.