تزيد الأزمات في ليبيا حدّة العنف الأسري الذي حوّل البيوت من ملاذات آمنة إلى مساحات خوف ومعاناة، فككت أسراً تأثرت بالحروب والنزوح، وبعدم اهتمام السلطات.
على غرار مناطق عدة، فتحت بلدة عرسال البقاعية بيوتها فضلاً عن مراكز إيواء للنازحين الهاربين من القصف الإسرائيلي، ويحاول الأهالي والجمعيات تأمين احتياجات الشتاء
فجّر اعتداء على مسنة سويدية (91 عاماً) على يد لاجئ من أصول عربية، في الآونة الأخيرة، نقاشاً وغضباً، بسبب ما وُصف بـ "تراخي القوانين" وفشل سياسات اللجوء والهجرة.