تسعى إدارة العمليات العسكرية التي تمسك زمام الملف الأمني حالياً في سورية، لضبط الأوضاع في محافظة اللاذقية غربي البلاد، بعد عمليات سرقة وتشليح واغتيالات شهدتها المنطقة عقب إسقاط نظام بشار الأسد، ووسط الانتشار الكثيف للسلاح فيها.
التفاصيل عبر الرابط:
استمع إلى الملخص
تسلّمت الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية السورية كافة المعابر في ريف حلب الشمالي شمالي سورية بعد اجتماع مع جهات تابعة للحكومة التركية. تم عقد اجتماع بين رئاسة الهيئة ووفد من عدة جهات تابعة للحكومة التركية، وجرى فيه التنسيق لتسلم كافة المعابر في ريف حلب الشمالي من قبل الحكومة السورية الجديدة وهي جرابلس والراعي وباب السلامة والحمام، بحسب ما أفاد به مدير الهيئة مازن علوش، ليل أمس السبت، لوكالة الأنباء السورية.
وكان رئيس هيئة الطيران المدني والنقل الجوي السوري أشهد الصليبي، قد أعلن، أمس السبت، عن بدء استقبال الرحلات الجوية الدولية من وإلى مطار دمشق الدولي من تاريخ 7 يناير/ كانون الثاني الحالي. وفي حديث لوكالة الأنباء السورية، طمأن الصليبي شركات الطيران العربية والعالمية "بأننا في مرحلة إعادة تأهيل كاملة لمطاري حلب ودمشق بمساعدة شركائنا كي يكونا قادرين على استقبال الرحلات من كافة أنحاء العالم".
في الأثناء، وصل وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال السورية أسعد حسن الشيباني، اليوم الأحد، ضمن جولة له على دول عربية، إلى العاصمة القطرية الدوحة في زيارة رسمية تستغرق يوماً واحداً. ووفق مصادر دبلوماسية تحدثت لـ"العربي الجديد"، سيبحث الشيباني والوفد المرافق مع المسؤولين في قطر العلاقات بين البلدين والمساعدات القطرية إلى سورية، وآخر التطورات في البلاد. وتأتي زيارة الشيباني إلى الدوحة ضمن جولة عربية تقوده إلى كل من الإمارات والأردن، وكان قد قام نهاية الأسبوع الماضي بزيارة إلى السعودية.
تسعى إدارة العمليات العسكرية التي تمسك زمام الملف الأمني حالياً في سورية، لضبط الأوضاع في محافظة اللاذقية غربي البلاد، بعد عمليات سرقة وتشليح واغتيالات شهدتها المنطقة عقب إسقاط نظام بشار الأسد، ووسط الانتشار الكثيف للسلاح فيها.
التفاصيل عبر الرابط:
يزور نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني أيمن الصفدي، ورئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف الحنيطي، ومدير المخابرات العامة اللواء أحمد حسني، يوم غد الاثنين، الجمهورية التركية. وقالت الخارجية الأردنية، في بيان اليوم الأحد، إن الوفد سيعقد مباحثات موسعة مع نظرائهم الأتراك، حول تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وبحث التطورات الإقليمية، خصوصاً القضية الفلسطينية وجهود وقف العدوان على غزة وتطورات الأوضاع في سورية في إطار عملية التنسيق والتشاور بين البلدين.
دوت انفجارات، عصر اليوم الأحد، يُعتقد أنها في مستودعات ذخيرة في محيط دمشق. وذكرت وسائل إعلام محلية بينها "تلفزيون سورية"، أن انفجارات عنيفة في محيط دمشق يُعتقد أنها طاولت مستودعات ذخيرة، من دون مزيد من التفاصيل. فيما قالت شبكة أخبار سورية الوطن (خاصة) أن أصوات الانفجارات التي تُسمع في محيط دمشق هي لمستودعات ذخيرة في الكتيبة 55 - دفاع جوي على سفوح جبل المانع (الكسوة) في ريف دمشق.
قال وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال السورية أسعد الشيباني اليوم الأحد، إن "قطر كان لها دور بارز في دعم الشعب السوري وستكون شريكاً في مرحلة بناء السلام"، مشيراً إلى أنه "بحث مع رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني جميع القضايا الاساسية والاستراتيجية"، مقدماً "الشكر لدولة قطر على مساعداتها وشراكتها الاستراتيجية".
تتواصل المواجهات العسكرية في شرق حلب، شمالي سورية، بين "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) و"الجيش الوطني السوري" المدعوم من تركيا، في إطار محاولات الأخير للسيطرة على سد تشرين وبلدة مسكنة، وصولاً إلى محافظة الرقة. وفي إطار المعارك المحتدمة بين الطرفين منذ أيام بمشاركة الطيران الحربي التركي، استقدم الجيش الوطني تعزيزات عسكرية إلى محور بلدة مسكنة، شرق حلب، بعد سيطرته على منطقة المزرعة السادسة جنوبي البلدة وسط تضارب الأنباء عن بدء انسحاب "قسد" من مسكنة باتجاه ريف محافظة الرقة الغربي، وذلك في الوقت الذي يتقدم فيه الجيش الوطني في ريف المدينة الجنوبي وغربها.
أرسلت إدارة العمليات العسكرية في سورية تعزيزات عسكرية إلى مدينة الصنمين في درعا جنوبي البلاد، اليوم الأحد، وذلك لحفظ الأمن بعد الاشتباكات التي شهدتها المدينة بين فصائل مسلحة، ويأتي ذلك بينما تتابع الإدارة حملاتها الأمنية في عدد من المحافظات والتي يتخللها اعتقال بعض المطلوبين أو من يرفضون تسليم أسلحتهم وإجراء عمليات تسوية.
استقبل مطار دمشق، أمس السبت، طائرة مرسلة من مدينة مصراتة الليبية محملة بـ34 طناً من المساعدات الإنسانية إلى الشعب السوري. وذكر بيان صادر عن بلدية مصراتة أن وفداً من الهلال الأحمر الليبي وأعضاء من بلدية مصراتة توجهوا إلى سورية عبر طائرة محملة بالمساعدات الإنسانية أقلعت من مطار المدينة. وأضاف البيان أن مسؤولين من الهلال الأحمر السوري والسفارة الليبية في دمشق، استقبلوا طائرة المساعدات الإنسانية والوفد الليبي في مطار دمشق الدولي.
أعلن الدفاع المدني السوري "الخوذ البيضاء" إتلاف 822 ذخيرة غير منفجرة أغلبها من القنابل العنقودية خلال الفترة من أول ديسمبر/ كانون الأول وحتى يوم الجمعة الماضي. وحدد الدفاع المدني السوري، في تقرير نشره على موقعه الإلكتروني ليل السبت الأحد، أكثر من 80 نقطة تأكد تلوثها بالذخائر غير المنفجرة في عموم المناطق السورية. وقال إنه خلال عمل فرق إزالة مخلفات الحرب بالفترة من 27 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي وحتى أول أمس الجمعة حددت الفرق 117 حقل ألغام ونقطة يوجد فيها ألغام في محافظات حلب وإدلب وحماة واللاذقية ودير الزور، مشيراً إلى أن "الفرق قامت بتحديد أماكن هذه الحقول مع وضع علامات تحذيرية حولها وتحذير المدنيين منها بأساليب مختلفة، لأن هذه الفرق غير مختصة بإزالة الألغام، وهذا أقصى ما تستطيع فعله بالفترة الحالية".
ولفت الدفاع المدني أن فرقه وثقت من يوم 27 من الشهر قبل الماضي وحتى أول أمس مقتل 27 مدنياً، بينهم ثمانية أطفال وامرأة، وإصابة 43 مدنياً، بينهم 19 طفلاً بجروح منها بليغة، في انفجار لمخلفات الحرب والألغام في المناطق السورية. وأشار إلى وقوع ثلاثة انفجارات لألغام من مخلفات الحرب في سورية أمس السبت في ريف إدلب، ما أدى إلى مقتل خمسة مدنيين.
أسفرت الاشتباكات المتواصلة بين الفصائل الموالية لتركيا و"قوات سوريا الديمقراطية" في ريف منبج بشمال سورية عن أكثر من مئة قتيل خلال يومين، حتى فجر اليوم الأحد، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي قال إن عدد القتلى من الجانبين بلغ، منذ مساء الجمعة وحتى فجر الأحد،: "101، توزعوا على الشكل التالي: 85 من الفصائل الموالية لتركيا، و16 من قوات سوريا الديمقراطية والتشكيلات العسكرية التابعة لها".
وأوضح مدير المرصد رامي عبد الرحمن لفرانس برس أن "الاشتباكات تتركز في ريف منبج الجنوبي والجنوبي الشرقي" في محافظة حلب في شمال سورية. ومن جهتها أعلنت "قوات سوريا الديمقراطية" التي يشكّل المقاتلون الأكراد عمودها الفقري، أمس السبت، أنها أفشلت "جميع هجمات الاحتلال التركي ومرتزقته المدعومة بالطيران الحربي والمسير التركي على مناطق شرق وجنوبي منبج وشمال سد تشرين".
وبالتوازي مع الهجوم المباغت الذي شنته هيئة تحرير الشام وفصائل موالية لها في 27 تشرين الثاني/نوفمبر من معقلها في شمال غرب سورية وأتاح لها إطاحة حكم الرئيس بشار الأسد، شنّت فصائل موالية لأنقرة هجوماً ضدّ القوات الكردية، انتزعت خلاله منطقة تل رفعت ومدينة منبج. وأوضح مدير المرصد رامي عبد الرحمن أن هدف الفصائل الموالية لتركيا "الوصول إلى ضفاف الفرات الشرقية، والسيطرة على مدينتي كوباني والطبقة"، مضيفاً أن ذلك "قد يكون مقدمة للوصول إلى مدينة الرقة وطرد الأكراد من مناطق سيطرتهم".
ناقش وزيرا خارجية مصر، بدر عبد العاطي، والأميركي، أنتوني بلينكن، تطورات الأوضاع في سورية خلال اتصال هاتفي، وقالت الخارجية المصرية في بيان اليوم الأحد، بحسب رويترز، إن عبد العاطي أكد "وقوف مصر إلى جانب الشعب السوري، مشدداً على ضرورة أن تكون عملية الانتقال السياسي في سورية شاملة، وأن تتم بملكية وطنية بعيداً عن أي إملاءات خارجية، بما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار في سورية، ويضمن وحدة الدولة السورية وسلامة أراضيها".
من جهتها قالت الخارجية الأميريكة في بيان إن بلينكن وعبد العاطي "ناقشا الوضع في سورية، وأكد الوزير (بلينكن) دعم الولايات المتحدة لعملية انتقال سياسي سلمي شاملة بقيادة وبيد السوريين إلى حكومة ممثلة (للجميع) وخاضعة للمساءلة".
يقترح موقع History Hit عناوين جاذبة ومشجعة لزيارة الصين بعد الثورة الشيوعية والحرب مع اليابان، وزيارة جنوب أفريقيا وغيرها من الدول التي شهدت ثورات شكّلت انتصارات على المستعمرين، وأرست أوطاناً جديدة. هذه الإعلانات، رغم إثارتها، تقدّم مواقع تلك الصراعات باعتبارها مزارات سياحية للراغبين في توثيق لحظاتهم، وسط "مناخ ثوري"، والتقاط صور تذكارية للأجيال القادمة.
التفاصيل عبر الرابط:
بالتوازي مع حديث حكومة تصريف الأعمال عن اقتصاد السوق الحر، أصدر مصرف سورية المركزي قراراً بتاريخ 24 ديسمبر/ كانون الأول 2024، سمح بموجبه للمصارف وشركات الصرافة بدفع قيمة التحويلات الخارجية نقداً بالعملات الأجنبية في حال رغبة المستفيد استناداً إلى نشرة أسعار الصرف الرسمية، على أن يدخل ضمن هذا القرار رواتب الموظفين الأجانب أو السوريين العاملين في المنظمات الأممية والإنسانية.
لعل كثيرين لا يعرفون أن الجهاز الأمني الذي كان يلاحق الفلسطينيين في سورية في عهد النظام السابق كان يسمى "الضابطة الفدائية"، وهو يتبع لفرع فلسطين (293) ضمن شعبة الأمن العسكري. كان الهدف من إنشاء "الضابطة الفدائية"، وهي جهاز استخباري عسكري، التغلغل في أوساط الفصائل الفلسطينية الموجودة في سورية والتجسس على قياداتها وملاحقة عناصرها.
وصل وزير الخارجية في الإدارة السورية الجديدة أسعد الشيباني إلى الدوحة، في زيارة تستمر ليوم واحد يبحث خلالها مع المسؤولين القطريين العلاقات الثنائية والمساعدات القطرية وآخر التطورات. ويرافق الشيباني في زيارته، وزير الدفاع مرهف أبو قصرة ورئيس الاستخبارات السورية أنس خطاب.
أعلن وزير الخارجية في حكومة تسيير الأعمال في سورية أسعد الشيباني في تغريدة على منصة إكس أول من أمس الجمعة، عزمه إجراء زيارات رسمية إلى كل من دولة قطر والإمارات والأردن، مشيراً إلى أنه "نتطلّع إلى مساهمة هذه الزيارات بدعم الاستقرار والأمن والانتعاش الاقتصادي وبناء شراكات متميزة". ولم يتأخّر الانفتاح العربي على الإدارة الجديدة، إذ زارت دمشق وفودٌ عربيّة ذات طابعين دبلوماسي وأمني.
التفاصيل عبر الرابط:
أعلن وزير التجارة التركي، عمر بولات، أن نحو 40 ألف سوري عادوا إلى وطنهم من تركيا منذ إطاحة حكومة بشار الأسد في سورية في 8 ديسمبر/ كانون الأول الماضي.
التفاصيل عبر الرابط:
قالت وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر إن بعض السوريين الذين لجؤوا إلى ألمانيا ربما سيتعين عليهم العودة إلى وطنهم في ظل ظروف معينة. وقالت فيزر في تصريحات لصحف مجموعة "فونكه" الألمانية الإعلامية "بحسب ما ينص عليه قانوننا، سيقوم المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين بمراجعة وإلغاء منح الحماية إذا لم يعد الأشخاص في حاجة إلى هذه الحماية في ألمانيا بسبب استقرار الوضع في سورية".
التفاصيل عبر الرابط:
التقى الرئيس الروحي للموحدين الدروز في السويداء الشيخ حكمت الهجري، السبت، كلاً من رئيس "الائتلاف الوطني السوري" هادي البحرة ورئيس "هيئة التفاوض السورية" بدر جاموس، في أول زيارة لهما إلى السويداء منذ سقوط نظام الأسد.
التفاصيل عبر الرابط:
نقلت وكالة الأنباء السورية عن مدير العلاقات في الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية مازن علوش قوله إنه تم عقد اجتماع بين رئاسة الهيئة ووفد من عدة جهات تابعة للحكومة التركية، وجرى فيه التنسيق لتسلم كافة المعابر في ريف حلب الشمالي من قبل الحكومة السورية الجديدة (جرابلس - الراعي - باب السلامة - الحمام).
يصل وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال السورية أسعد الشيباني، يرافقه وزير الدفاع مرهف أبو قصرة، ورئيس الاستخبارات العامة أنس الخطاب، إلى الدوحة في زيارة رسمية تستغرق يوماً واحداً. ووفق مصادر دبلوماسية تحدثت لـ"العربي الجديد"، سيبحث الشيباني والوفد المرافق مع المسؤولين في قطر العلاقات بين البلدين والمساعدات القطرية إلى سورية، وآخر التطورات في البلاد.
التفاصيل عبر الرابط: