مواقف

الصورة
ثلاث نساء فلسطينيات في خان يونس جنوبي قطاع غزّة، 7 تشرين الأوّل أكتوبر 2024 (Getty)
أحبس أنفاسي خجلاً من مقارنة ما يجري منذ أكتوبر من العام الماضي من محو جماعي متعمّد لنساء غزّة وأسرهن، وأُحسّ أنني أنجح لأول مرّة في إخفاء جزعي أمام الماموغرام.
فوزية أبو خالد - القسم الثقافي
فوزية أبو خالد
12 أكتوبر 2024
كاميل بيسارو/ فرنسا
موقف
التحديثات الحية
شوقي أبي شقرا
موقف
التحديثات الحية
شهادة جائزة نوبل للآداب للروائي المصري نجيب محفوظ معروضة في متحفه بالقاهرة، 2019 (Getty)
موقف
التحديثات الحية

لا أعرف إن كان هذا صوت صفّارات الإنذار في العالم كلّه، أم أن هذا الصوت القبيح من ابتكارات الصهاينة. باتوا مؤخراً يُقلِّلون من إطلاقه ويَقصرونه على حيفا.

حوّل رئيس وزراء مصر مصطفى مدبولي مقابلته الأسبوعية مع الإعلاميين إلى منصة لتوجيه رسائل قاسية للشعب، يمهد بها لرفع أسعار سلعة أو خدمات حكومية.

هل من حق الناس، فلسطينيين وغيرهم، السؤال عن جدوى فعل المقاومة في 7 أكتوبر؟ بالطبع نعم ويجب الرد عليهم بخطاب منطقي مقنع يصل إلى عقول وقلوب عموم الجماهير

لم يعد في سورية الطاردة، ليس للاستثمارات فحسب، بل ولشعبها أيضاً، في ظل نظام بشار الأسد، ما يغري الرساميل المحلية والأجنبية للانخراط في المشاريع.

لا غرو في أنّ الطموح الإبداعي من قبل المترجِم مشروعٌ ولا يعني أيّ سطو على "الأصل"، ما دام أنّه لا ينفي أنّ الأخير هو عِلّة وجود ترجمته.

في ذكرى مرور سنة على عملية طوفان الأقصى، راجت تساؤلات كثيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، كلها تسعى إلى استبيان آراء الفلسطينيين حول السابع من أكتوبر2023

هل ينطوي اشتداد المعارك مع الجهتين الفلسطينية واللبنانية على إشارة أن هذه المعارك سوف تنتهي قريباً؟ وهل تمارَسُ ضغوط على الأطراف المتحاربة، خاصة إسرائيل؟

في ظل انقطاع خدمة الماء لشهور تتكرّس حرب الأشجار التي تموت من العطش، لا كما تموت أشجار "أليخاندرو كاسونا" واقفة، في رمزية الثبات أمام عواصف الحياة والموت.