أستطيع العثور في تقويم هذا الشهر من موسم الخريف الموجع على عدد من المواقف التي عشتُ خلالها تجارب وجدانية، بعضها جارفٌ وبعضها جارح أو لا يخلو من أفراح مختلسة.
"إرهابيون" هكذا ببساطة تُحلُّ المسألة، ليس فقط أولئك الذين انهار الكون فوق وجودهم النبيل في غزّة، بل وحتى أبناء البلد أنفسهم إن هم خرجوا للتنديد بالإبادة.