دخلت الأزمة بين نتنياهو وغالانت منعطفاً جديداً، إثر هجوم متبادل بينهما. وذهب مكتب رئيس حكومة الاحتلال، إلى حد اتهام وزير الأمن بـ"تبني الخطاب المناهض لإسرائيل".
حذّر ضباط في قيادة المنطقة الشمالية في جيش الاحتلال الإسرائيلي من أن "تهديد التوغّل البري" من قبل حزب الله إلى مستوطنات على الحدود مع لبنان ما زال قائماً
فقدان الثقة هو الخطر الأكثر ديمومة بالنسبة لما يتكبده الاقتصاد الإسرائيلي، قياساً بجل الخسائر والتبعات الناتجة عن عدوان الاحتلال الوحشي المستمر على الفلسطينيين