أصبح حصول الإسرائيليين على تذكرة طيران لمغادرة تل أبيب مهمة مستحيلة، وسط عزوف جماعي لشركات الطيران العالمية عن تنظيم رحلات إلى إسرائيل، ما تسبب في ضغط كبير.
فيما كان الاقتصاد الإسرائيلي ينتظر موعداً لنهاية الحرب على قطاع غزة، توسع الصراع ليشمل لبنان، في ضربة أذكت المخاوف من غياب أي أفق لإعادة الزخم لاقتصاد تل أبيب.
استهدفت الضربات الإسرائيلية المكثفة لحزب الله اللبناني، واغتيال أمينه العام حسن نصر الله، شلّ قدرات الحزب لا سيما الصاروخية، لتحقيق مكاسب ليست عسكرية فحسب.