تعاني تونس من وضع صعب على المستوى الاقتصادي إذ تفاقمت المديونية الخارجية وتراجع سعر صرف الدينار التونسي مقابل العملات الأجنبية كما تفاقم عجز الميزان التجاري
مثل رد فعل شركة التوزيع "خيبة أمل" لأمل، هكذا تقول. لكنها لم تيأس. تنقلت الكاتبة الشابة حاملة كتابها بنفسها إلى أهم المكتبات في محافظات مختلفة، ولكنها هذه المرة وجدت التشجيع والدعم. استقبلها القائمون على المكتبات بتشجيع، وأخذ كتابها
أشار رئيس المنظمة التونسية للدفاع عن المستهلك سليم سعد الله إلى تدهور المقدرة الشرائية للمستهلك التونسي. ونبّه في مقابلة مع "العربي الجديد" إلى أن المستهلك يواجه "إرهاباً غذائياً"
ينتزع الشباب التونسي كل على طريقته أسلوبه لتمضية شهر رمضان، متمسكين بطقوس الشهر بعيدا عن هموم السياسية ومشاكلها، في استراحة لا تتعارض مع نشاط الشباب الدؤوب على مراقبة الأداء السياسي والاقتصادي في البلاد
تأسس في تونس سنة 2007 "الائتلاف الوطني التونسي لإلغاء عقوبة الإعدام" وقام منذ ذلك التاريخ، إضافة إلى عديد المنظمات الحقوقية، كمنظمة العفو الدولية والمنظمة الدولية لمناهضة التعذيب بأنشطة وحملات من أجل إلغاء عقوبة الإعدام
أما عن طريقة الانتحار المعتمدة، فيتحدث بعض الناس عن أثر المحاكاة نظراً لتسجيل عشرات حالات الانتحار حرقاً، كالبوعزيزي، كما يعتمد الشاب التونسي طرقاً أخرى، كالشنق وتناول المواد السامة والأدوية واستعمال الأسلحة، أو الارتماء من أمكنة عالية.
تتفاوت سبل قضاء العطل الصيفية لدى الشباب والناشئة التونسيين، بين كرة القدم والسهرات في أزقة الأحياء والسفر إلى الخارج والألعاب الرقمية، يتوزع هؤلاء وفقاً لواقعهم الطبقي والجندري.
يفرض القانون في تونس، كما في العديد من الدول العربية الأخرى، انضمام الشباب إلى الخدمة العسكرية الإلزامية، لكن يلحظ تفلّت الكثير منهم من أداء هذا الفرض، في مقابل توجه البعض إلى المليشيات التكفيرية.
رغم وضعهم المادي القاسي؛ إلا أن اللاجئين السوريين يرفضون اللجوء إلى أجهزة الدولة في الكثير من الأحيان، ويحبذون الجمعيات الخيرية خشية من أن تكشِف بعض الجهات عن هوياتهم للنظام السوري.