لا حق لدولة إسرائيل بالوجود، تاريخيًا أو قانونيًا. وبقاؤها قانونيًا مشروط بتطبيق القرارين 181/1، و194، وعودة اللاجئين إلى القرى والمدن التي طردوا منها بالقوة، ووجود هذه الدولة المُغتصبة اليوم واقعي فقط، مُرتبط بمصالح العالم الغربي الذي منحَ وجودها بُعدًا دينيًا.