يُسجَّل تفاقم في أزمة المياه بالعراق في الآونة الأخيرة، الأمر الذي يؤثّر سلباً على صعد مختلفة. وفي محاولة لتسيير أمورهم، ولو بحلول مؤقتة، يلجأ عراقيون إلى حفر الآبار.
يفخر أهالي محافظة المثنى العراقية بـ"عزوتي"، وهو اسم فريق تطوعي من المحافظة كسب ثقة قاطنيها بسبب "إنجازات" حققها على الصعيد الإنساني في منطقة فقيرة يعاني أهلها من البطالة.
يرى العراقيون أن التصريحات الحكومية عن الاهتمام بزيادة مساحات الغطاء النباتي، وتعويض الأضرار التي لحقت به بسبب عوامل بيئية وبشرية مجرد أحاديث إعلامية، لذا يهتمون هم أنفسهم بتشجير أحيائهم
تستعيد بغداد اليوم، بفضل "النعمة الكبيرة" للأمن السائد، رونق حياة الليل، حين تتلاشى الاختناقات المرورية، وتصبح مناطقها أكثر هدوءاً وراحة لتجوّل السكان والزوار.
تتسع ظاهرة حرق النفايات في العراق لتزيد معاناة السكان، خصوصاً إذا نقلت الرياح الدخان والروائح الكريهة المتصاعدة منها. ولم تنفذ الحكومات وعود إنشاء معامل تدوير أو إبعاد المكبات عن المدن
يعدّ "صندوق العشيرة" الذي يجمع المال من أفراد العشائر ملجأً للأشخاص ذوي الحاجة في محافظة الأنبار، وأولئك الذين تباغتهم المصائب. ولا ينسى مساعدة الأشخاص في المناسبات السعيدة.
يعمد البعض إلى سرقة أغطية مجاري الصرف الصحي في العراق سعياً إلى بيعها أو غير ذلك لما تؤمنه من ربح مادي جيد. إلا أن بقاء المجاري من دون أغطية قد يؤدي إلى سقوط البعض فيها وأحياناً مقتلهم
يعرف النشالون شعبياً في العراق بـ"القفاصة" أو "النكرية"، ويشكلون ظاهرة متنامية منذ الغزو الأميركي للعراق عام 2003، وينشطون في المناطق المزدحمة، حيث يسرقون ويختفون في شكل أسهل وأسرع.