قالت شركة ياندكس، التي يطلق عليها غالباً اسم "غوغل روسيا"، إنها توصلت إلى اتفاق لبيع أصولها في السوق التي حققت فيها ثروتها، بعد تأثيرات الحرب في أوكرانيا.
يثير تشغيل صمّ وبكمّ كسائقي أجرة في روسيا جدالاً بين من يعتبرون أن الخطوة ضرورية لتوفير فرص عمل ومصدر رزق لهم، وآخرين يشككون في درجات الأمان من ركوب سيارات يقودها هؤلاء الأشخاص.
كشف رئيس ثاني أكبر مصرف روسي "في تي بي" الخاضع للعقوبات الغربية على خلفية الحرب في أوكرانيا، أندريه كوستين، اليوم الثلاثاء، أنّ المصرف معنيّ بشراء حصة في عملاق البحث الروسي "ياندكس" ضمن تحالف مستثمرين.
يقع ضحايا الاحتيال التليفوني في شراك محتالين روس يسلبونهم أملاكهم أو مبالغ طائلة، بادعاء أنهم موظفو مؤسسات حكومية أو مصارف كبرى مملوكة للدولة، وسط سهولة الحصول على البيانات الشخصية للمواطنين من السوق السوداء
ذكرت صحيفة "كوميرسانت" الروسية، في عددها الصادر اليوم الأربعاء، أن وزارة الصناعة والتجارة الروسية تقدمت بطلب إلى المنشآت الصناعية حتى تتخلى عن استخدام التطبيقات الأجنبية للتراسل الفوري وإجراء المؤتمرات بنظام الفيديو.
يظهر البحث عن الكلمات الدليلية "شركة فاغنر العسكرية الخاصة" على محرك البحث الروسي "ياندكس" من بين أولى نتائجه، موقع wagner2022.org والذي يضم صفحة واحدة فقط تحتوي على مقطع ترويجي لمشاركة عناصر "فاغنر" في أعمال القتال في سورية.
مثّل قطاع سيارات الأجرة في روسيا فرصة لمن توقفت أعمالهم بسبب كورونا، والإجراءات الوقائية، فازداد عدد السائقين على مستوى البلاد، بالترافق مع مخاوف الركاب من التقاط العدوى في الحافلات
ليس كافياً، بالنسبة إلى النظام الروسي، حسم نتائج التصويت على التعديلات الدستورية لمصلحته مسبقاً. بل شنّ حملةً إعلاميّة ترويجيّة، على قنواته الخاصة، وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، مقابل مبالغ مالية مرتفعة.
مع ارتفاع عدد حالات الإصابة المسجلة بفيروس كورونا الجديد في روسيا، والتي تجاوزت عتبة الـ100 حالة، تتخذ موسكو إجراءات صارمة للحدّ من تمدّد الوباء، بدءاً بإلغاء الفعاليات العامة، وإغلاق المدارس، وصولاً إلى منع دخول الأجانب إلى البلاد.