عيد حزين في غزّة

العربي الجديد

لوغو العربي الجديد
العربي الجديد
موقع وصحيفة "العربي الجديد"
02 أكتوبر 2014
BA7A49AC-3584-4011-95D9-81683FBFB302
+ الخط -
وفق أرقام فلسطينية رسمية، فإن الحرب الإسرائيلية على غزّة التي شُنّت في 7 يوليو/ تموز الماضي، تسببت في تدمير 500 منشأة. إحدى هذه المنشآت هي مصنع يعمل فيه والد الصبي الصغير "محمود شتات"، وهو مصدر رزقه الوحيد.

سيكون العيد حزيناً بالنسبة لـ"شتات"، فلن يتمكن من شراء القميص والبنطال اللذين شاهدهما على واجهة إحدى المحال التجارية.

وقال اتحاد العمال في قطاع غزّة، مؤخراً إن الحرب الإسرائيلية رفعت عدد العاطلين عن العمل إلى قرابة 200 ألف عامل، يعيلون نحو 900 ألف نسمة، منهم 30 ألف عامل، توقفوا عن العمل، بفعل الحرب.

ذات صلة

الصورة
في مستشفى شهداء الأقصى، وسط دير البلح، 8 يونيو 2024 (سعيد جرس/ فرانس برس)

منوعات

لا يحتفل الصحافيون الفلسطينيون في قطاع غزة بعيد الأضحى هذا العام، فهم بعيدون عن عائلاتهم، ويواجهون تحديات عدة في محاولتهم الاستمرار بتغطية جرائم الاحتلال.
الصورة
سورية (بلال الحمود/ فرانس برس)

مجتمع

يحرص السوريون على زيارة المقابر في العيد. زيارات تعبّر عن مشاعر الحنين إلى الأقارب والأصدقاء الذين خسروهم، وكانت لهم الكثير من الذكريات معهم
الصورة
لا بهجة بعيد الأضحى في غزة، 15 يونيو 2024 (العربي الجديد)

مجتمع

يطلُّ عيد الأضحى هذا العام على أهالي قطاع غزة وسط أجواء من الحسرة والفقد والنزوح والبعد عن منازلهم، التي أجبروا مكرهين على تركها تحت تهديد القصف.
الصورة
فرحة العيد غائبة في الدانا شمال سورية (عدنان الإمام)

مجتمع

غابت أجواء عيد الأضحى في يومه الأول عن الدانا بريف إدلب شمال غربي سورية، وخفتت فرحة الأطفال بهذه المناسبة، فالأوضاع المعيشية صعبة في الوقت الحالي، إضافة إلى أن الألعاب بعيدة عن المدينة ويصعب عليهم الوصول إليها والاستمتاع ببهجة العيد مع رفاقهم. 
المساهمون