أثار حكم براءة الناشطة المصرية، آية حجازي، وزوجها محمد حسنين، من تهمة الاتجار بالبشر، واستخدام الأطفال للتظاهر ضد النظام من خلال مؤسسة جمعية "بلادي"، حسب تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي في حواره مع شبكة "فوكس نيوز" خلال زيارته الأخيرة لأميركا، ردود أفعال واسعة على مواقع التواصل، أدت لوصول وسم يحمل اسمها لقمة قائمة الأكثر تداولا على "تويتر".
وشهد الوسم "#آيه_حجازي"، مشاركات واسعة من الناشطين، بين مبتهج بالبراءة، وحزين من قضائها ثلاث سنين في الحبس الاحتياطي.
وعلى غير عادة، شاركت الأذرع الإعلامية هذا الحزن. وربط كثيرون الحكم بزيارة السيسي، ولقائه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وتمتع آية بالجنسية الأميركية. كما عبر ناشطون عن حسرتهم على القضاء المسيس، والمحبوسين ظلماً دون اهتمام الأميركين بهم.
غرّد المحامي والحقوقي جمال عيد: "في مصر، الآلاف من آيه حجازي". وتساءل الكاتب الصحافي أيمن الصياد: "بعد ثلاث سنوات من الحبس #آية_حجازي وجميع رفاقها براءة من جميع التهم التي نسبتها إليهم التحريات، من إذن سيدفع ثمن سنوات ثلاث خلف القضبان؟".
وقالت الناشطة ماجدة غنيم: "كم آية حجازى تحت الحبس الاحتياطي فى السجون، لم تعلق صورهم فى مجلس الشيوخ الأميركي". في حين قالت الصحافية رشا عزب: "حكمت المحكمة بسرقة 3 سنين من عمر آيه حجازي وكل متهمي قضية بلادي.. مبروك لآية والعار للي بيسرقوا عمرنا علناً".
وشارك حساب "ميدان رابعة العدوية" بالتغريد: "آية حجازي ومحمد حسنين وكل معتقلي مؤسسة بلادي براءة، ألف مبروك وعقبال كل المعتقلين والمعتقلات، وماتنساش سنين عمرهم ضاعت ظلماً في السجون".
في حين نشرت منة الله خبرا من CNN عن طلب البيت الأبيض، من السيسي الإفراج عن آية وعلقت: "حكم ببراءة #آية_حجازي بعد لقاء #السيسي وترامب.. هذا ما قاله البيت الأبيض عن قضيتها #تحيا_مصر #تحيا_السيسي #أصرخ_وأقول #تحيا_القضاء_الشامخ".
وتساءلت الصحافية نادية أبوالمجد: "من سيعوض #آية_حجازي وزوجها ومن معهم بعد ٣ سنوات من السجن ظلماً، وبعد التهم الباطلة والتشويه في #مصر؟ وكل ما لا نعرفه عما يفعله السجن بالإنسان".
وغرّد الناشط وعضو حملة السيسي السابق حازم عبد العظيم: "هل يجرؤ إعلام السيسي على استضافة آية حجازي لتحكي ما حدث لها في شبه دولة القانون؟ هل هناك من يرد اعتبارها هي وزوجها تعويضاً عن الظلم؟ #مصر".
بدوره، كتب الناشط شادي الغزالي: "فرحنا بخروج #اية_حجازي و #محمد_حسنين الحمد لله، لكنها فرحة مليانة إحساس بالمرارة والظلم، مش هنسيب حق المظلوم يضيع، والفرحة بجد يوم حساب الظالم".
وغردت الناشطة المحسوبة على ثورة يناير، والتي أيدت السيسي، إسراء عبد الفتاح: "عن حرية #آية_حجازي بعد ٣ سنوات حبس احتياطي ظلم، تعجز الكلام عن تهنئتك وتعويضك عن كل لحظة ظلم وحبس، ربنا ينتقم من اللي ظلمك ويعوضك".
كذلك شارك الناشط وائل غنيم: "المحكمة حكمت ببراءة آية حجازي ورفاقها بعد ٣٦ شهر سجن ظلم وعدوان وتأجيل بدون حكم قضائي، مبروك يا آية حريتك ودمت لنا طاقة حب وخير وأمل!".
وسخر أحمد عليش: "السيسي فضل واخد آية حجازي وجوزها رهينة، لغاية ما ييجي رئيس أمريكي جديد ويوجب معاه بالإفراج عنهم".
اقــرأ أيضاً
وعلى غير عادة، شاركت الأذرع الإعلامية هذا الحزن. وربط كثيرون الحكم بزيارة السيسي، ولقائه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وتمتع آية بالجنسية الأميركية. كما عبر ناشطون عن حسرتهم على القضاء المسيس، والمحبوسين ظلماً دون اهتمام الأميركين بهم.
غرّد المحامي والحقوقي جمال عيد: "في مصر، الآلاف من آيه حجازي". وتساءل الكاتب الصحافي أيمن الصياد: "بعد ثلاث سنوات من الحبس #آية_حجازي وجميع رفاقها براءة من جميع التهم التي نسبتها إليهم التحريات، من إذن سيدفع ثمن سنوات ثلاث خلف القضبان؟".
وقالت الناشطة ماجدة غنيم: "كم آية حجازى تحت الحبس الاحتياطي فى السجون، لم تعلق صورهم فى مجلس الشيوخ الأميركي". في حين قالت الصحافية رشا عزب: "حكمت المحكمة بسرقة 3 سنين من عمر آيه حجازي وكل متهمي قضية بلادي.. مبروك لآية والعار للي بيسرقوا عمرنا علناً".
Twitter Post
|
وشارك حساب "ميدان رابعة العدوية" بالتغريد: "آية حجازي ومحمد حسنين وكل معتقلي مؤسسة بلادي براءة، ألف مبروك وعقبال كل المعتقلين والمعتقلات، وماتنساش سنين عمرهم ضاعت ظلماً في السجون".
في حين نشرت منة الله خبرا من CNN عن طلب البيت الأبيض، من السيسي الإفراج عن آية وعلقت: "حكم ببراءة #آية_حجازي بعد لقاء #السيسي وترامب.. هذا ما قاله البيت الأبيض عن قضيتها #تحيا_مصر #تحيا_السيسي #أصرخ_وأقول #تحيا_القضاء_الشامخ".
وتساءلت الصحافية نادية أبوالمجد: "من سيعوض #آية_حجازي وزوجها ومن معهم بعد ٣ سنوات من السجن ظلماً، وبعد التهم الباطلة والتشويه في #مصر؟ وكل ما لا نعرفه عما يفعله السجن بالإنسان".
وغرّد الناشط وعضو حملة السيسي السابق حازم عبد العظيم: "هل يجرؤ إعلام السيسي على استضافة آية حجازي لتحكي ما حدث لها في شبه دولة القانون؟ هل هناك من يرد اعتبارها هي وزوجها تعويضاً عن الظلم؟ #مصر".
Twitter Post
|
بدوره، كتب الناشط شادي الغزالي: "فرحنا بخروج #اية_حجازي و #محمد_حسنين الحمد لله، لكنها فرحة مليانة إحساس بالمرارة والظلم، مش هنسيب حق المظلوم يضيع، والفرحة بجد يوم حساب الظالم".
وغردت الناشطة المحسوبة على ثورة يناير، والتي أيدت السيسي، إسراء عبد الفتاح: "عن حرية #آية_حجازي بعد ٣ سنوات حبس احتياطي ظلم، تعجز الكلام عن تهنئتك وتعويضك عن كل لحظة ظلم وحبس، ربنا ينتقم من اللي ظلمك ويعوضك".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
كذلك شارك الناشط وائل غنيم: "المحكمة حكمت ببراءة آية حجازي ورفاقها بعد ٣٦ شهر سجن ظلم وعدوان وتأجيل بدون حكم قضائي، مبروك يا آية حريتك ودمت لنا طاقة حب وخير وأمل!".
وسخر أحمد عليش: "السيسي فضل واخد آية حجازي وجوزها رهينة، لغاية ما ييجي رئيس أمريكي جديد ويوجب معاه بالإفراج عنهم".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|