كشفت وثائق مسربة عن تقديم الجيش البريطاني عبر اللواء 77، المتخصص في استخدام العمليات النفسيّة ووسائل التواصل الاجتماعي للمساعدة في خوض الحروب "في عصر المعلومات"، مشورات في الحرب النفسية لجيش الاحتلال الإسرائيلي. ويتخصص اللواء 77 في "أشكال غير مميتة من الحرب النفسية" مثل الهجمات الإلكترونية وأنشطة
الثمانينيان الفلسطينيان سالم أبو سمرة وحسن داوود، يعيشان مرة أخرى نفس الظروف التي عاشاها عام 1948، حيث نزحا أكثر من مرة جراء العدوان الإسرائيلي على القطاع، وذاكرتهما تستحضر عام 1948 عندما هُجر الفلسطينيون إلى جميع بقاع العالم، لا ينسى سالم وحسن بيتهما، رغم كل محاولات الاحتلال جعل الفلسطينيين ينسون
وقعت أكثر من 100 دولة عضو في الأمم المتحدة على رسالة لدعم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس رداً على إعلان وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس أنه "شخص غير مرغوب فيه" ومنعه من دخول تل أبيب. وبدأت الرسالة، التي وقعتها في البداية دول تشيلي والبرازيل وكولومبيا وجنوب أفريقيا وأوغندا
منذ بدء الحرب على قطاع غزة، توجهت الأنظار نحو معبر رفح الحدودي، الشريان الذي يربط القطاع المحاصر بمصر، لكنه عوضاً عن مدّ غزة بأسباب الحياة في ظل حرب إبادية هي الأقسى في التاريخ الحديث، راح ينغلق شيئاً فشيئاً حتى أصبح بعد عام من الحرب منسياً من احتمالات المساهمة في تخفيف وطأة الأزمة الإنسانية.