مع إعلان الرئيس جو بايدن تنحيه عن السباق الرئاسي، صعد اسم نائبة الرئيس كامالا هاريس سريعاً، لتكون الأبرز حظوظاً للحصول على بطاقة الترشح الرئاسية لحزبها.
عشية انسحاب الرئيس الأميركي بايدن من السباق الانتخابي تزايد شعور بوجود حملتين تمضيان في اتجاهين متعاكسين: واحدة صاعدة، الجمهورية، وأخرى مضطربة، وهي الديمقراطية
كامالا هاريس صاحبة الصوت الأعلى مناداةً بوقف إطلاق النار في غزّة وبإدخال المساعدات والأكثر انتقاداً لـ"شكل الحرب"، بما أن مبدأ الحرب نفسها محلّ إجماع هناك