مع حلول معسكره ثانياً في الانتخابات التشريعية متقدماً على اليمين المتطرف، تجنب إيمانويل ماكرون الهزيمة النكراء المتوقعة له، إلا أن المستقبل يبدو معقداً
يعيش بشار الأسد حالة من العزلة والرعب في مناخٍ سياسي يعاني من الانهيارات التي مهدت لتآكل هيكلي تتسع دوائره، مع محاولات لتوطيد سلطته وسط توقعات باستحالة ذلك.
تنفرد الانتخابات الفرنسية التي انطلقت مرحلتها الأولى اليوم عن سابقاتها بوجود ثلاث قوى أساسية متنافسة من أجل الحصول على الأغلبية المطلقة في البرلمان المقبل.
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن برنامجي اليمين واليسار "المتطرفين" يؤديان إلى "حرب أهلية"، بينما دافع زعيم اليمين المتطرف جوردان بارديلا عن جدية برنامجه.