ثمة علامات استفهام كثيرة ومتعددة على التحركات الإماراتية على الصعيدين الإقليمي والدولي، بعد توطيد علاقاتها بالكيان الصهيوني، بخاصة بعد اتفاقية التطبيع.
إثيوبيا باتت على أبواب صندوق النقد الدولي، وأصبحت على موعد مع سنوات من التضخم والاضطرابات المالية وذل الاستدانة، مع توقعات بتردي الأوضاع المالية