تنتظر الضفة الغربية مرحلة جديدة ينفذ فيها الاحتلال الإسرائيلي قراراته العسكرية على كلّ أراضيها، بصرف النظر عن تصنيفها إن كان "أ - ب - ج" بحسب اتفاقية أوسلو
تنتظر المواقع الأثرية في الضفة الغربية دورها بالسرقة عقب مصادقة لجنة التشريعات في الكنيست الإسرائيلي، على مشروع قانون يمنح سلطة الآثار صلاحيات العمل فيها
بالرغم من أن الاحتلال اعتاد إطلاق لقب "بؤر غير قانونية" على المستوطنات الصغيرة المسماة بـ"البؤر الاستيطانية" إلا أنه من الواضح أنها ليست عملاً غير منظم.