ليس ما تعرّض له الأسير سامر العربيد أخيراً من تعذيب بسجون الاحتلال الإسرائيلي ودخوله المستشفى بوضع صحي حرج، استثناءً، إنما هي سياسة ممنهجة ضدّ الأسرى الفلسطينيين الذين يتم التعرّض لهم بأبشع أنواع التعذيب، الجسدي والنفسي، وبتسهيل من قبل القضاء
لم يكن عدم الرضا حيال نتائج تحقيق لجنة النائب العام بالسودان حول فض الاعتصام محصوراً بأسر الشهداء، فقد عبّر الشارع السوداني عن غضبه بالتظاهر، ما أوقع توترات أمنية واسعة في الخرطوم، إلى أن تدخلت لجان المقاومة مطالبة المحتجين بوقف التصعيد.
أفادت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، بأن المخاوف لدى حكومة الاحتلال من نتائج تحقيقات محكمة الجنائيات الدولية لجرائم الحرب، في مجريات وجرائم العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة عام 2014، دفعت الحكومة إلى تغيير موقفها وتزويد المحكمة، بمعلومات وتقارير حول
عقد مجلس الأمن الدولي جلسة ناقش خلالها الوضع في محافظة إدلب السورية، حيث تخشى الأمم المتحدة حدوث "أسوأ كارثة إنسانية" في القرن إذا هاجم النظام السوري آخر معقل لفصائل المعارضة.
المطالبة بتحرك عربي لعقد اجتماع لمجلس الأمن من المتوقع أن يصطدم بالفيتو الأميركي الجاهز، كما أن عقد قمة عربية طارئة يبدو مطلبا غير واقعي في ظل واقع تحرق فيه شعوب عربية بأكملها في سورية والعراق واليمن، ثم لا تنعقد القمة.
نقل موقع معاريف عن مصادر في الجيش الإسرائيلي أن أجهزة الأمن بدأت ترصد في الآونة الأخيرة انبعاث نشاط الذراع العسكرية لحركة فتح "كتائب شهداء الأقصى" داخل مخيمات اللاجئين في الضفة الغربية