استمرار حركة اللجوء في مختلف المناطق السورية هو تعبير عن رفض واقع قائم، لم يخفّف من أسبابها حالة "اللاحرب"، وحالة "اللاسلم" التي يعمل النظام السوري على تأكيدها.
قال مصدرٌ في السفارة الفرنسية في بيروت إنّ لبنان سلّم باريس ردّه على المبادرة الفرنسية لتهدئة العمليات العسكرية بين حزب الله وإسرائيل، ومنع تصعيد المواجهات