تبدأ جاذبية الصورة في حالة فايا يونان من الاسم الذي يكاد يكون غربياً، ثم هناك لون البشرة والعينان الملونتان، وإذا أضيف إلى ذلك الغناء الذي يدعو إلى السلام
ليس غريباً المشهد الصهيوني الفضائحي في استعادة ممارسة تاريخية في العالمين العربي والغربي، تحريضاً على اليهود من أجل تسمين المشروع الإحلالي في فلسطين.